كتب :جمال زرد
بعد مناداة قاسم أمين بتحرير المرأة المصرية بدأت المرأة المصرية فى تحصيل العلم والتعلم فى كافة مراحل التعليم وهاهو فى أيامنا هذة ومنذ فترة من الزمان فى الماضى القريب أنتشر التعليم بين النساء فى مصر المحروسة ماأدى الى تعاونهافى الصراع التحريرى لتحرير البلاد من الأحتلال البريطا نى الذى دام لسبعون عاما من الزمان
ولقد تم تحريرها بالكامل مع مطلع ثورة يوليو المجيدة عام 1952 فعند وضع دستور ثورة يوليو المجيدة قررفى نصة المساواة للمرأة مع الرجل وفتحت الأبواب أمام النساء مثل الرجال فشغلن الوظائف حتى وصلن الى أعلى الدرجات الوظيفية داخل الحكومة وخارجها فى القطاعات الأخرى بل أصبحن سفيرات ووزيرات
بل منهن من أتجهن للأعمال الحرة على أختلافهافمنهن المديرات للشركات الخاصة ومنهن الطبيبات والمحاميات وصحفيات يحملن القلم الجرىء الخادم للعباد قبل البلاد ومنهم الفنانات ومنهن من يعملن بهيئات الدريس فى جامعاتنا المصرية لتعليم أبنائنا وأحفادنا جيل المستقبل
وهاهو بعد تحرير المرأة المصرية أصبحن نصف مجتمعنا المصرى خاصة بعد مشاركتهن فى العمل السياسى فى أيامنا هذة ……. فتحية للمرأة المصرية فى كل مكان من مطروح الى أسوان