ظهرت احدى المدعيات بالاعلام وتدعي انها اعلاميه الا انها لا تمت للاعلام بشيء فهي متزلفه وغاويه للشهره افتعلت مواضيع لتثير الفتنه والمشاكل للسفيره الديبلوماسيه رنا رمضان الراقيه وكل هذا يأتى بسياق خلاف بين السفيره الديبلوماسيه وبين انسانه وصوليه سقطت في العراق وتزلفت لتأخذ منصبا لتساوي نفسها بمستوى السفيره رنا رمضان رئيسه المنظمه الحكوميه الديبلوماسيه الا ان سرعان ما سقطت مما أثر عليها نفسيا واضطرت ان تستأجر من يكون سلاحها لتؤذي سفيرتنا الغاليه . فكانت اول مشكله افتعلتها بين السفيره ورجل اعمال الذي تجهله السفيره الا انه دخل وبدأ يهددها بتقديم شكوى ضدها وكان رد سفيرتنا بأن من أخبره هو كاذب ويريد فقط التشهير بها وطلبت منه ان يتوجه الى المحكمه كما هدد لكن سرعان ما تفهم الموقف وطلب مقابلتها.
وبعدها لجأت الاعلاميه المستأجره الى اسلوب اخر بتحريض شعب العراق على سفيرتنا من خلال تشويه وتزوير للحقيقه وقامت بنشر صورتها وانهالت الشتائم من العراق على سفيره راقيه محترمه خلوقه ومهذبه كيف لشعب ان يصغي لانسانه مستأجره ومدسوسه من انسانه حاقده على الطاهره النقيه البريئه السفيره الديبلوماسيه رنا رمضان كل هذا بسبب غيره نساء الفرن وفشلهن بإيصال اصواتهن الى النساء لكن الله اقوى من هذه الحشره او تلك ومن فضيحته ورائحته فاحت بالعراق فأحب أن يستر على نفسه لجأ الى هذا الاسلوب ليحطم غيره كي يلهي الشعب ولا يحاسب لكم الله يا اهل العراق لان من سرق اموالكم من ١٠ ايام هو احق بأن تهجموا عليه وتحاسبوه .
