سمير المسلمانى
كلمتين عاوزين نقولهم مهمين جدا في حق كل أب و أم عندهم بنوتة صغيرة
كم لا يصدق من القصص اللي بنسمعها عن بنات زى الورد سنهم من ١٤ل١٩ سنة بيشتكوا الوحدة و قصص حب فاشلة !!
شئ صادم !! السن ده بيحب و يتجرح ازاى و ليه!!
لما بنت ١٧ سنة نسمع إنها تعرفت على واحد أونلاين و نزلت شافته و آذاها نفسيا لأن نفسها تسمع كلمتين حلوين من حد ده يبقى ذنب مين؟ ذنب أب و أم ميعرفوش في التربية غير الزعيق و الشتيمة عشان المذاكرة؟؟
و لا ذنب الواطى اللي ماشى يصطاد بنات غلبانة أونلاين؟؟
لا هو ذنب الأم و الأب وحدهم
لما يبقى في رقبتك أمانة زى دى و أنت مش عارف تحسسها بقيمتها و تمدحها و تقولها إنها غالية عندك ، و تفكرها كل شوية إنك بتحبها و تسمعها كلام حلو و تحتويها ،مش هتدور على ده بره البيت و للأسف هتقع مع أشكال متعرفش ربنا .
لما بنت ١٥ سنة تقول أنا تعرفت على واحد و ماسك عليا صور و ڤيديوهات و احنا بنتكلم و بيهددني ده يبقى ذنب مين ؟
مش ده ذنب أمها و أبوها اللي مش حاسين بنفسهم و سايبينها لوحدها ٢٤٤ ساعة ، لا بيودوها تُمارس نشاط يفيدها و لا بيعلموها هواية حلوة؟؟
لما بنات زي الورد تحت ال١٩ كلهم عندهم وهم العنوسة و وهم إنهم مش هيحبوا و إنهم لازم يتجوزوا في أسرع وقت و يتعرفوا على شباب بكل الطرق الممكنة ، ده يبقى ذنب مين؟؟
مش ذنب ام و أب قاعدين يزنوا ليل نهار في موضوع الجواز و يجيبوا لبناتهم عرسان أكبر منهم ب١٥ و ٢٠ سنة و عرسان في الخليج و عرسان لا تصلح
فالبنات دي تفتكر بكل سذاجة إنها ينفع تتعرف على حد أونلاين و تحبه و تجيبه البيت فيبقى ليها حق الإختيار؟؟
نتقي الله في بناتنا شوية، نخاف عليهم و نطبطب.
عندك بنت قولها إنها حلوة و جميلة و إنها تستاهل حد قلبه نظيف زيها، متقعدش تكرر عليها كلام زي الزفت و تكسر ثقتها بنفسها قال يعنى بتربيها، أنت بتدمرها و بتخلي أي عيل صايع يقولها كلمتين حلوين ياخدها تحت جناحه و تقول ياريت اللى جرى ما كان
الأمانة دي ربنا هيحاسبكم عليها، التربية مش مذاكرة و زعيق عشان الأكل متاكلش و ضرب على صلاة متصلتش ، التربية تواصل كامل مع روح الكائن اللي أنت جبته للدنيا، حببه في نفسه هيحب الدنيا و يطّلع أنجح شخص فيها، قربوا عيالكم و بناتكم بالذات منكم و أعرفوا إن دي أمانة هتتسألوا عليها
كلمتين عاوزين نقولهم مهمين جدا في حق كل أب و أم عندهم بنوتة صغيرة
كم لا يصدق من القصص اللي بنسمعها عن بنات زى الورد سنهم من ١٤ل١٩ سنة بيشتكوا الوحدة و قصص حب فاشلة !!
شئ صادم !! السن ده بيحب و يتجرح ازاى و ليه!!
لما بنت ١٧ سنة نسمع إنها تعرفت على واحد أونلاين و نزلت شافته و آذاها نفسيا لأن نفسها تسمع كلمتين حلوين من حد ده يبقى ذنب مين؟ ذنب أب و أم ميعرفوش في التربية غير الزعيق و الشتيمة عشان المذاكرة؟؟
و لا ذنب الواطى اللي ماشى يصطاد بنات غلبانة أونلاين؟؟
لا هو ذنب الأم و الأب وحدهم
لما يبقى في رقبتك أمانة زى دى و أنت مش عارف تحسسها بقيمتها و تمدحها و تقولها إنها غالية عندك ، و تفكرها كل شوية إنك بتحبها و تسمعها كلام حلو و تحتويها ،مش هتدور على ده بره البيت و للأسف هتقع مع أشكال متعرفش ربنا .
لما بنت ١٥ سنة تقول أنا تعرفت على واحد و ماسك عليا صور و ڤيديوهات و احنا بنتكلم و بيهددني ده يبقى ذنب مين ؟
مش ده ذنب أمها و أبوها اللي مش حاسين بنفسهم و سايبينها لوحدها ٢٤٤ ساعة ، لا بيودوها تُمارس نشاط يفيدها و لا بيعلموها هواية حلوة؟؟
لما بنات زي الورد تحت ال١٩ كلهم عندهم وهم العنوسة و وهم إنهم مش هيحبوا و إنهم لازم يتجوزوا في أسرع وقت و يتعرفوا على شباب بكل الطرق الممكنة ، ده يبقى ذنب مين؟؟
مش ذنب ام و أب قاعدين يزنوا ليل نهار في موضوع الجواز و يجيبوا لبناتهم عرسان أكبر منهم ب١٥ و ٢٠ سنة و عرسان في الخليج و عرسان لا تصلح
فالبنات دي تفتكر بكل سذاجة إنها ينفع تتعرف على حد أونلاين و تحبه و تجيبه البيت فيبقى ليها حق الإختيار؟؟
نتقي الله في بناتنا شوية، نخاف عليهم و نطبطب.
عندك بنت قولها إنها حلوة و جميلة و إنها تستاهل حد قلبه نظيف زيها، متقعدش تكرر عليها كلام زي الزفت و تكسر ثقتها بنفسها قال يعنى بتربيها، أنت بتدمرها و بتخلي أي عيل صايع يقولها كلمتين حلوين ياخدها تحت جناحه و تقول ياريت اللى جرى ما كان
الأمانة دي ربنا هيحاسبكم عليها، التربية مش مذاكرة و زعيق عشان الأكل متاكلش و ضرب على صلاة متصلتش ، التربية تواصل كامل مع روح الكائن اللي أنت جبته للدنيا، حببه في نفسه هيحب الدنيا و يطّلع أنجح شخص فيها، قربوا عيالكم و بناتكم بالذات منكم و أعرفوا إن دي أمانة هتتسألوا عليها