هناك تحت نافورة الظل‚
حين يقصف النهار بشفتيه
على الأثدات النورانية
; مشارف الوصول
تختلس من المغيب زرقته الأندلسية‚
لتهديها إلى أطفال الفجر
;حين يذوب اللجام في حوض اللي
ل: شرفة رماد الأشواق‚
ريح بقاء خجلة تحت ألوان الصمت.
ذ بياض أحمد/ المغرب/