أحمدي صبـيٌ قـد أتـانـا بـعـد حـينِ فـقـرَّّت عنـد رؤيـتـهِ عـيـوني بمولدهِ لــكَـمْ سَعِدَت قلوبٌ بشوقٍ كم به يسمو حنيني فسبحان العظيم على العطايا أتى ، والرزقُ مخطوط الجَبينِ ومثلَ البدرِ يبزُغُ فى ضياءٍ أنار القلبَ فى حُسنٍ مُبينِ تغشّتهُ العنايَـةُ إثـرَ جَوفٍ أتى مِـنـهُ كعطرِ الياسَمينِ هَـفا قلبي بحبٍ زان صدري لمن ملك الحشا وسَبَى وَتيني وقد سَمَّيتُ(أحمدَ)نورَ عمري أتى بَـدرًا تعـانِـقُـهُ سنينِــي فحمدٌ للذي يَـرعَـى حَياتي وأهداني البناتِ مع البنينِ فـنَـمْ يا أحمدي في أُمِّ عَيني ولُـذ بالدفءِ في دُنيا جفوني بقلم/ سامي أحمد خليفة وكل الشكر لجريدة العالم الحر والصحفى خالد الكردى..