بقلم /بركات محمود المصري
اعتدت فرنسا وانجلترا وإسرائيل علي مصر في ١٩٥٦واحتلت اسرائيل سيناء في ٦٧لمده ست سنوات وهضبه الجولان في سوريا وجنوب الأردن بخلاف أفعالها الوحشيه في فلسطين ومع ذلك لم نري إرهابيا واحدا أو تاجر دين أو مدعي التدين فجر نفسه في الصهاينه أثناء احتلالهم لمصر كما يفعلوا مع الجيش المصري ..وانما انتصر الشعب عليهم في المقاومه الشعبيه في ٥٦والجيش المصري في ٦ اكتوبر ٧٣…..كل ذلك يدل علي أن داعش والجماعات المسلحه وتجار الدين لهم هذا واحد وهو تدمير الوطن العربي والإسلامي رغم انهم يتحدثون باسم الإسلام وهو منهم براء …..
بركات محمود المصري