أهم الاخبار

اﻟﺨﻄﺮ اﻟﺤﻘﯿﻘﻲ ﻟﯿﺲ ﻓﻲ اﻋﺪاء اﻟﺨﺎرج

احجز مساحتك الاعلانية

اﻟﺨﻄﺮ اﻟﺤﻘﯿﻘﻲ ﻟﯿﺲ ﻓﻲ اﻋﺪاء اﻟﺨﺎرج
وﻻ ﻓﻲ اﻟﺤﺮب واﺣﺘﻤﺎﻻﺗﻬﺎ ..
وﻻ اﺳﺮاﺋﯿﻞ وﻧﺰواﺗﻬﺎ ..
أحمد ذكي يكتب
..إﻧﻤﺎ اﻟﺨﻄﺮ ﻣﻦ أﻋﺪاء اﻟﺪاﺧﻞ

ﻟﻘﺪ ﻛﺎن ﻗﺪرﻧﺎ ﻛﺠﯿﻞ ان ﻧﺤﺎرب ﻛﻞ ﻫﺬا اﻟﻜﻢ
ﻣﻦ رؤوس اﻟﻔﺘﻨﻪ اﻟﻤﺎﻛﺮة

ﻧﺤﻦ ﻓﻲ ﺣﺮب وجود ﯾﺎﺳﺎدة..وﻣﻌﺮﻛﺔ ﺷﺮﺳﺔ ﺑﻜﻞ ﻣﻔﺮداﺗﻬﺎ

وﻗﺪرﻧﺎ ان ﻧﻮاﺟﻪ اﺷﺮس ﺣﺮب ﻧﻔﺴﯿﺔ ﺗﻌﺮﺿﺖ ﻟﻬﺎ البشرية ﻣﻦ ﻗﺒﻞ…

اﻻﻧﺴﺎﻧﯿﺔ ﺟﻤﻌﺎء ﻓﻲ ﻣﻔﺘﺮق ﻃﺮق ﺧﻄﯿﺮ ﺟﺪا
———————–

ﻣﺎ أﺣﻞ ﺑﺪول اﻟﺮﺑﯿﻊ اﻟﻌﺮﺑﻲ ﻣﻦ ﺧﺮاب.وﺗﺸﺮذم ﻻﯾﻘﻞ اﺑﺪا ﻋﻦ ﺟﺮﯾﻤﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ اﻻرﻛﺎن.
ﻓﻲ ﺣﻖ اﻻوﻃﺎن.ﺑﯿﺪ بعض اﺑﻨﺎء اﻻوﻃﺎن

اﻧﻬﯿﺎر اﻧﻈﻤﺔ …… وﺗﻘﺴﯿﻢ دول
ﺗﻔﻜﯿﻚ ﺟﯿﻮش ﺑﺎﻛﻤﻠﻬﺎ….. واﺿﻌﺎف ﻫﯿﺎﻛﻞ ﺳﯿﺎﺳﯿﺔ

ﻣﺎﻧﺠﺢ ﻓﻲ تحقيقة ﺎﻟﻌﺪو ﻓﻲ ﺑﻌﺾ اﻟﺒﻠﺪان اﻟﻌﺮﺑﯿﺔ ﻣﺎﻛﺎن ﻟﯿﺤﺪث ﺑﺬﻛﺎء اﻟﺨﺼﻮم وﻟﻜﻦ .ﺑﻐﺒﺎء اﻟﺸﻌﻮب
ﻻﺗﻠﻮﻣﻦ ﻋﻠﻲ اﻟﻤﻐﻔﻞ ﻓﯿﻤﺎ ﺳﺨﺮ
وﻻ اﻟﻤﺴﺘﻐﻞ ﻓﯿﻤﺎ أٌﺳﺘﻐﻞ….

اﻟﻌﯿﺐ ﻓﻲ اﻟﻤﻨﺎخ اﻟﻌﺎم وﻓﻲ ﻣﺴﺘﻮي اﻟﻮﻋﻲ

اﻟﻌﯿﺐ ﻓﻲ روح اﻟﺴﻠﺒﯿﺔ واﻟﻼﻣﺒﺎﻻﻩ وﻋﺪم اﻻﻧﺘﻤﺎء

اﻟﻌﯿﺐ ﻓﻲ ﺛﻘﺎﻓﺔ اﻟﺘﺴﻠﯿﺔ واﻻﻋﻼم اﻟﺘﺮﻓﯿﻬﻲ
وﻓﻀﺎﺋﯿﺎت اﻟﻤﻬﺎﺗﺮات

اﻻﺧﻄﺮ ﻣﻦ ﻛﻞ ذﻟﻚ. اﻧﻬﯿﺎر اﻻﺧﻼق واﻟﻘﯿﻢ .

.وﺧﺮاب اﻟﺬﻣﻢ واﺧﺘﻼط اﻟﺤﺎﺑﻞ ﺑﺎﻟﻨﺎﺑﻞ

كل ذلك ﯾﻮﻟﺪ اﻟﻬﯿﺴﺘﺮﯾﺎ اﻟﺠﻤﺎﻋﯿﻪ واﻟﻐﻮﻏﺎﺋﯿﺔ اﻟﺼﻤﺎء واﻟﻌﺒﺚ اﻟﺴﯿﺎﺳﻲ
———————

بالمقابل
. وﻓﻮق ﻛﻞ ﻫﺬا وذاك اﻧﻘﺴﺎم وﺗﺸﺮذم ﻋﺮﺑﻲ”وﺗﻨﺎﻣﻲ ﻗﻮﻩ اﺳﺮاﺋﯿﻞ”
————————-

في مصر توقفت عجلة الزمن عن الدوران بتحرك المصريين في 30 يونيو وأعُيد رسم الخريطه من جديد
واﻟﻔﻮﺿﻲ الخلاقة ﺣﻮﻟﻬﺎ اﻟﻤﺼﺮﯾﻮن ﻟﻤﺎرد ﻗﻮي ﯾﺸﻌﻞ اﻟﻌﺎﻟﻢ ﺑﻠﻬﯿﺒﺔ .

… ولهذا يتكالب المتربصين في إيقاع مصر فيما وقعت فيه بعض أقطارنا العربيه

ولأننا دائمأ في المقدمه وأقوياء تأتينا الضربات من الخلف !!!

فــــــﻟﻢ ﯾﺤﺪث ﻓﻲ ﺗﺎرﯾﺦ ﻣﺼﺮ ان ﺗﺤﺎﻟﻒ ﻋﻠﯿﻬﺎ ﻫﺬا اﻟﻜﻢ اﻟﻬﺎﺋﻞ
ﻣﻦ اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﺘﻲ ﺗﺄﺧﺬ ﺑﺎﻟﺨﻨﺎق
..دﯾﻮن وازمة اقتصادية حالكة ..ﻓﻮﺿﻲ وﺳﯿﻮﻟﺔ ﺳﯿﺎﺳﯿﺔ ﺣﺎدة
واﻋﺪاء ﺧﺎرج ﻣﺘﺮﺑﺼﻮن وﯾﺪﺑﺮون اﻟﻤﻜﺎﺋﺪ
.واﻋﺪاء اﻟﺪاﺧﻞ ﯾﺮﺳﻤﻮن وﯾﻨﻔﺬون اﻟﺨﻄﻂ
ﺟﻮاﺳﯿﺲ وﺧﻮﻧﺔ وﻋﻤﻼء ﻣﺘﺨﻔﯿﻦ وﻃﺎﺑﻮر .ﺧﺎﻣﺲ وﺳﺎدس
ارﻫﺎب وﺗﻄﺮف ﺷﺮس وﻓﺘﻨﻪ وﻃﺎﺋﻔﯿﻪ ﻣﺤﺮﺿﺔ …
ﺧﺴﺎﺋﺮ اﻗﺘﺼﺎدﯾﺔ ﻓﺎدﺣﺔ وﺗﻜﺎﻟﺐ دوﻟﻲ ﻟﺘﺮﻛﯿﻊ ﻣﺼﺮ
. ﻧﻘﺺ ﻣﯿﺎﻩ وﺗﺴﺎرع دول ﻟﺘﻤﻮﯾﻞ ﻣﺸﺎرﯾﻊ ﺗﻬﺪد ﺣﺼﺘﻨﺎ ﻣﻦ اﻟﻤﯿﺎﻩ اﻟﺘﻲ ﻫﻲ ﻓﻲ اﻻﺻﻞ .ﻻﺗﻜﻔﯿﻨﺎ
وﺗﻌﻮض اﻟﺪوﻟﺔ اﻟﻨﻘﺺ ﺑﻤﺼﺎدر اﺧﺮي ……
ورغم كل هذا تقف مصر شامخه تجابهة وتحارب وتنتصر وستنتصر
————————–

ولإﻧﻚ ﻣﺼﺮ
اري ﻓﻲ ﻧﻬﺎﯾﺔ اﻟﻨﻔﻖ ﺷﻌﺎع ﯾﻨﺒﺜﻖ ﻣﻦ ﺷﻌﻠﺔ ﻧﻮر

حفظ الله مصر حفظ الله مصر حفظ الله مصر

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى