كتب : جمال زرد
هاهى أشهر معدودة وسوف يخرج أ وبما من البت الأبيض بعد أن حكم الامريكان لسنوات معدودة وبالرغم من ذلك لم يعم السلام فى منطقة الشرق الأوسط بحل المشكلة الفلسطينية ولم تعد المنطقة منطقة سلم وسلام وأمن واستقرار بسلام قائم على العدل كما وعد عند دخولة البيت البيت الابيض وهلل لة حكامنا العرب من المحيط الى الخليج على أنة سيفتح الأبواب المغلقة لحل المشكلة الفلسطينية وهم سيمضى بعد اشهر ومع الاسف للعرب والخجل لة لم تحل القضية حتى يومنا هذا
ذلك لان دائما الذى يحكم بلاد الامريكان علية السير على نظم وقواعد اللوبى الصهيونى العالمى والتى تصب لصالح بنى صهيون والذين لن يقبلوا ابدا حل مشكلة القضية الفلسطينية الا بشروطهم أعتراف العرب والمسلمين بأن كيانهم المسمى اسرائيل دولة ليهود العالم أجمعين وهذا لم يقبلة مسلمى العالم أأجمع
بل نقول أن صمت أوباما وماقبلة من حكام بلاد الامريكان على مايفعلة بنى صهيون فى أيامنا هذا من أنتهاك حرمة المسجد الاقصى الشريف وبناء مزيدا من المستوطنات لبنى صهيون فى القدس وماحولها لتهويدها لتكون عاصمة لهم فى المستقبل بمباركة الغرب وأمريكا دليل كاف على خضوعة لضغط اللوبى الصهيونى العالمى
لذا نسأل أوباما رئيس أكبردولة فى العالم هل يستطيع أن ينفذ ماوعد بة عند دخولة البيت الابيض قبل رحيلة منة بعد أشهر معدودة والذى بوعدة هذا منذ سنوات حصل على جائزة نوبل للسلام السلام الذى لم يتحقق حتى يومنا هذا