كتبت زينب عبده تحتلنى انفاسى وتحاصرنى روحى وتعانق شهيقى ....فأشتهى معه رحيق الوصل وحال المحبه هو طريقى ... فيحاصرنى شوقى ويرجو المزيد من انفاس بعالم الغيب تكن لى دليلى ... فأشرب نخب العشاق فى كاسات الوجد بشهيق فى الحقيقه هو سجينى ....همسات وجنون بأنفاس ينبض بها قلبى ويزداد انينى .....كلها شهيق وكأنها تستجمع ذرات النور ليهدأ بها حنينى ....أغوص فى تفاصيلها حتى تذوب روحى فى عناق مع أسراب النور وتأتينى بجنينى....ولايخرج زفير حتى يشب الجنين ويترعرع فى واحتى ويرافق سنينى اه حبيبى ياالله