اخبار عربية وعالميةاسليدر

الي متى الصمت فى بلد القمع

كتب محمد محمود عيسي


فى كل مرة في دولة السودان يخرج اهالى منطقة للمطالبة بحقهم بكل سلمية فيواجهون بوابل من الرصاص فيتساقط العشرات من شهداء وجرحى ويذهب الباقى الى السجون وفى اليوم التالى يسكت الناس عن حق الشهداء والجراحى والمعتقلين وكان شى لم يكن ويستمر
البطش ويصبح الكلام مجرد ونسة على الفيس او صفحات التواصل ولم يخرج احد لمحاسبة القاتل او المختصب او السجان وهذا المسلسل مستمر فى بلادنا حتى الان اين النخوة اين حقهم اين ارضهم اين اين

زر الذهاب إلى الأعلى