بقلم : زينب عبده
لا لن تقدرى ابدا على عزمى لن تفهمى يوما معنى جموحى ونزفى انت الجحيم الذى لا يوجد فيه مخرج طوارئ انت البرد الذى يقذف من الحضن الدافئى انتى الفعل الحاضر انت الفعل الماضى انتى الجموح منك الطموح والفكره المستحيله انتى القلق والارق ومعذوفة ارتياب انتى الحضور الجميل برغم الغياب انتى الهمجى الذى يقتحم اسوارى انتى المتوحش الذى يكسر وقارى انتى المتمرد والثوره ومشروع عصيان انتى الوجع الذى يمشى على قدمى انسان ساقتلك قتلا فى مبارزة عميان وادوس عليك بكل لذه سقتيها معك بلجامان لجام الشهوة ولجام المرض الذى لايغير ما كان فمعشوقى مددى سيوقفنى بموتك لاكون كما يريد فسبحانه الواحد الديان اااااااه حبيبى يالله
