بقلم مي خفاجة الأزمات والقضايا الأنفعالية التي تواجه الذكاء الشخصي تتمثل في : ( النضج - التفكير - القدوة كنموذج للاقتداء به ) . الطرق الايجابية لتنمية الذكاء الشخصي تتمثل في : - تنمية الذكاء الإجتماعي للفرد بمختلف المراحل العمرية - معاملة الآخرين بتعاون - بث روح التسامح والعدل والمحبة في التعامل مع الآخرين - تقبل أراء الآخرين - النقد البناء للأفكار - اظهار احترام الكبار من قبل الصغار - الاقتداء بالنماذج المشرفة للمجتمع - بناء الثقة بالنفس - جدولة الأعمال الحياتية - مواجهة الضغوط الحياتية بصعوباتها بتحدي وإرادة - التحلي بالصبر - عدم اتخاذ القرارات السريعة أثناء الغضب - الايمان بالله وقدره - التعامل بالطريقة المهذبة بين الكبار والصغار لحرية التعبير عن أفكارهم بطريقة سليمة - ضرورة تعليم أولادنا علي ألعاب الألغاز والكمبيوتر - تغيير لعبة البازل علي حسب العمر الزمني الذي يمر به الطفل - تعويد الأطفال علي فك وتركيب الألعاب - جعل الطفل في مرحلة الرشد حل الكلمات المتقاطعة واختبار تكملة الجمل الناقصة - جعل أولادنا يذهبون إلي المكاتب العامة والخاصة وشراء الكتب المختلفة بمختلف المجالات الأدبية والعلمية - تدعيم أولادنا في عمل تجارب أبنائنا وتنفيذ براءة الاختراع والتفوق لهم ومساندتهم علي تنفيذ أفكارهم علي أرض الواقع - تعليم طفلك كيفية التمييز في أسلوب حياته والفنون الحياتية المميزة - عدم السخرية من أفكار أولادك وجعلها مزحة لأفراد الأسرة - احترام مشاعر أطفالك بداخل وخارج الأسرة المجتمعية - الاشتراك للطفل في الألعاب الرياضية ذو المهارات المختلفة للوصول إلى أفضل نتائج معه واشتراكه في البطولات المختلفة .