كتب – أمير ماجد أصدرت لجنة العلاقات الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في باريس بيانيا يوم 15 أكتوبر الجاري أدانت فيه عقد إجتماع «مؤتمر الأمن في ميونيخ» في طهران بقوة، معتبرة إياه خطوة ضد حقوق الإنسان في إيران وضد السلام والأمن في المنطقة والعالم، مطالبة وزير الخارجية الألماني ورئيس مؤتمر الأمن في ميونيخ بالغاء زيارتهما لإيران وكذلك الغاء عقد هذا المؤتمر في طهران. وجاء في البيان الصادر عن اللجنة الخارجية في المجلس الوطني :
هكذا تعاملات من شأنها تشجع فقط الفاشية الدينية الحاكمة في إيران التي أعدمت لحد الآن 120 ألف سجين سياسي، على التمادي في مواصلة الإعدام والتعذيب والقمع. وقد أعدم النظام 25 سجينا قبل بضعة أيام من عقد هذا المؤتمر فقط حيث كانت أعمار اثنين منهم أثناء ارتكاب الجريمة المنسوبة إليهما 17 عاما وتم إعدام 3 منهم في المرأى العام. ان مخاطبة الفاشية الدينية الحاكمة في إيران لتوفير الأمن العالمي تأتي في وقت كان مسؤولو النظام خلال هذه الأيام بإبتزاز المجتمع الدولي عن طريق إجراء تجربة صاروخية بعيد المدى وعرض «نفق تحت الأرض مليء بالصواريخ ومنصات إطلاق الصواريخ». كما أكد العميد الحرسي امير علي حاجي زاده أحد قادة قوات الحرس للنظام قائلا:« ثمة قواعد مثلها في عموم البلاد على عمق 500 متر تحت الأرض. كما هناك قواعد صاروخيه بعيد المدى … تحت الجبال المرتفعة في كل محافظات البلاد ومدنه… وتوجد صواريخ جاهزة للاستخدام في كل أرجاء إيران… وتعتبر ذلك نموذجا عن قواعدنا الصاروخية » (وكالة الصحافة الفرنسية- 14 تشرين الأول/ أكتوبر 2015). وكما جاء في موقع مؤتمر الأمن في ميونيخ «يتمحور في هذا المؤتمر … الذي يعقد بتعاون الحكومتين الإيرانية والألمانية، موضوع حرب سوريا ودور طهران العالمي والإقليمي» بعد التوصل إلى الإتفاق النووي. ان الفاشية الدينية الحاكمة في إيران هي العنصر الرئيسي لإطالة الأزمة في سوريا وكذلك إبادة 300 ألف من الشعب السوري والحيلولة دون إسقاط الأسد لذلك أي إسهام لهذا النظام في معالجة هذه الأزمة لا معنى له إلا تشديد وتوسيع الحرب والأزمة في المنطقة وإطالتها بحيث يبقى الرابح الرئيسي الملالي الحاكمون في إيران. وفي هكذا ظروف ان مفردات جدول أعمال المؤتمر التي وردت في موقع المؤتمر وتتضمن «تبادل وجهات النظر بشكل غير رسمي» لإيجاد «خطوات مشتركة محتملة للتغلب على مختلف الأزمات الإقليمية خاصة في سوريا» و«هندسة خارطة الأمن في منطقتي الشرق الأدنى والشرق الأوسط» ما هي الا تمويها على المصالح الإقتصادية حيث ذكره موقع المؤتمر تحت عنوان «حصيلة الإتفاق النووي في مجالي السياسات الإقتصادية والطاقة». فيما وصلت أبعاد تدخلات النظام الإجرامية في سوريا إلى حد قتل خلال أقل من أسبوع مضى 3 أعمدة في قوات الحرس الإيراني في سوريا. كما أكد القائد العام لقوات الحرس بمناسبة مقتل العميد الحرسي همداني في سوريا قائلا: « ولولم يكن العميد همداني لكانت دمشق قد سقطت ثم جبهة الثورة الإسلامية… وحاليا كان مصير الثورة الإسلامية (اقرؤوا نظام الملالي) مجهولا». وقال مسؤول آخر: قتل همداني في سوريا لكي لا تمتد زعزعة الأمن إلى طهران… وشارك همداني في 80 عملية في سوريا وأسس معسكرا نظم فيه أكثر من 40- 50 ألف من السوريين». ان لجنة العلاقات الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية اذ تؤكد على ان الحل الوحيد لمعالجة أزمة سوريا هو إستئصال شأفة النظام الإيراني في هذا البلد تطالب جميع المشرعين والشخصيات السياسية ومدافعي حقوق الإنسان في اوروبا خاصة في ألمانيا إلى العمل لإلغاء هذه الزيارة التي تعود بالضرر للسلام والأمن العالميين.
خوان كارلوس جاريدو :اريد العودة لقيادة الاهلى من جديد واثق فى النجاح هذه المره
10/01/2018
أخطر سيدات العالم إميلي كونيج في صفوف داعش
09/11/2019
تفاصيل القرض الفوري من بنك مصريصرف خلال ساعتين
11/11/2018
هكذا تكلم الوعي
27/11/2015
ضبط ١٩٦ كيلو لحوم مفرومه فاسده لعمل الحواوشي بسوهاج
17/09/2020
مجلس إدارة صندوق الإسكان الاجتماعى يوافق على طرح 125 ألف وحدة سكنية بالإسكان الاجتماعى والمتوسط كمرحلة أولى ضمن مبادرة رئيس الجمهورية لتوفير وحدة سكنية لكل مواطن
24/07/2020
رئيس الوزراء يتفقد أعمال تطوير دير سانت كاترين
23/08/2020
اول سبتمبر المقبل بدء تشغيل منظومة النقل الجماعي الداخلي بمدينة بدر
28/01/2019
نظرة سريعة على الاتجار بالبشر في إيران و دورمسؤولي النظام في تسهيل الأمر
21/06/2015
مسيرة أخوانية بميدان التحرير
01/04/2018
الصفقة الخاسرة
27/01/2019
بالصور …. حفل توقيع روايه لحظات ليست عابره للكاتب الكويتى عبد المحسن الدبوس
25/11/2015
احالة مدير استاد طنطا للنيابة الادارية بسبب الفساد المالي.