كتب : جمال زرد
ليس بجديد أن يقوم الكيان الصهيونى المغتصب ببناء مستوطنات فى مدينة القدس العربية فهم دائما ينون المستوطنات منذ أغتصاب فلسطين منذ عام 1948 على اراضى تم طرد أ صحابها الحقيقيين منها وذلك بمنح غربية أ ميركية لا ترد
وفى أيامنا هذة مازال الكيان الصهيونى يبنى المستوطنات سرا خاصا فى مدينة القدس وضواحيها لتغيير معالم المدينة العربية المقدسة وذلك بهدف تغيير الخريطة السياسية للآراض المغتصبة تغييرا جوهريا حتى يستطيع الهيمنة على مدينة القدس لتكون عاصمة أبدية لكيانهم المغتصب بمباركة من الغرب وأ مريكا والدول المتحالفة معهما وذلك نظير دولة فلسطينية تضم العرب العزل اى منزوعة السلاح ليكونوا امام الآ مر الواقع
وذلك فى اعتقاد الكيان الصهيونى ان العرب اجمعين سيفرحون بدولة فلسطينية خالية من القدس الشريف والمعالم الاسلامية بالقدس ومنزوعة السلاح وتؤدى الى الطريق الى حل المشكلة الفلسطينية مما سىؤدى الى قبول الكيان الصيونى كدولة معترف بها من العرب أجمعين
من هنا اقول للراى العام العالمى خاصة العرب والمسلمين منهم أ حترسوا من الآ عيب بنى صهيون واستمروا فى ثقافة الرفض والتطبيع مع الكيان الصيونى خاصة فى ايامنا هذة والتى يدنس فيها المسجد الآ قصى ويطرد الذين يصلون فية بل مايحدث من قتل وجرح لابناء فلسطين بسبب أعتراضهم على أفعال وأعمال لألاقصى ومدينتة
بل أ قول لآبناء فلسطين المغتصبة المزيد من النضال والكفاح لآ قامة دولة فلسطين العربية والتى يكون عاصمتها القدس معلومة الحدود وذ ات سيادة ومستقلة بمعنى الكلمة