أهم الاخبارالاحزاب والقوى السياسية

اللي اختشوا ماتوا يا مصر

احجز مساحتك الاعلانية

كتب :خلف الله عطالله الانصاري
تعقيبا علي تعليق باسم يوسف بعد الاحداث الاخير المتعلقة بقرار الرئيس الروسي بوتن الذي أمر بتوقف الرحلات الروسية وقرار بريطانيا بإجلاء السياح البريطانين وبعض الدول الاخري.
مصر مستهدفة من نابليون امريكا المعلم باراك اوباما شيخ النفاق والاجرام انتبهوا يا مصريين اتحدوا وراء الرئيس السيسي والجيش والله الذي لا تضيع ودائعه دول الغرب تلعب لعبة قذرة علي ارض مصر المقصود بها خراب وانهيار وتدمير لمصر للاسف نجحوا في القضاء علي الجيش العراق واستولوا علي خيرات البلاد واصبحت العراق خراب تحتاح عشرات السنين لتعود كما كانت والزمن وتاريخه يكشف لنا الفساد والنفاق ،الجيش السوري تم القضاء عليه وعلي الشعب ايضا واصبح ماضي بلا وجود بفضل الغرب والخونة اصحاب العمم السوداء من ايران ،الجيش الليبي تشتت بفضل التخريب والانفصال الداخلي ،السودان تفرقت بين شمال وجنوب، الامة العربية تحللت وانهارات بسبب عبيد السلطة والمال السياسي القذر تجار الخراب .
لم يتبقي الا مصر وجيشها الصامد المرابط شوكة قي رقابهم انتبهوا واحترسوا من فئران الجحور التي لا تخرج في النور ولكن تخرح في الظلام شامته في مصرنا وجيشها انتبهوا من اعلام العار الذين تعودوا الهرولة خلف مصالحهم الشخصية وتنفيذ اجندات رخيصة وغفلوا عن مراقبة الفاسدين بالدولة ، من يأكلون ويسرقون ويملأون بطونهم وبطون اولادهم من خيرات مصر بالحرام ولا بديل عندهم فهم مع المركب المتقدمة .
حب الوطن غالي وترابه نرويه بدماءنا والامر خطير احترسوا يا حكومة مصر مستهدفة جيش وارض وشعب ، مصر محتاجة الدعاء الامر كبير وخطير واحتمال حروب واقرأوا صفقات الاسلحة في الاونة الاخيرة دول الغرب مصلحتهم واحده القضاء علي مصر.
لك الله يا بلدي اوجه كلمة من منبري هذا الي الفاسدين الذين ينهشوا في مصر داخليا ارحموا مصر يا من تملكون المليارات لن تاخذوها معكم ان ضاعت مصر بلدنا تحتاج الينا وخاصة في هذا الوقت العصيب وتحتاح الي يقظة الضمائر مصر محتاجة للجميع يتوقف وينتج ويصلح من شأنه قبل فوات الاوان ونصبح عراق او سوريا…الخ دول الغرب لن تمهلنا لحظة في احتلالنا واول الهاربين الي قاع الدمار رجال المال والسلطة الفاسدة ورسالتي الي باسم يوسف وامثاله مصر بريئة من امثالكم وستخرج من ازمتها ويرد الله كيد امريكا وبريطانيا وكل غازي يفكر في خراب امتنا العربية ..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى