كتب : جمال زرد
الكذب اثم كبير …..حرمتة الاديان السماوية الاسلام والمسيحية واليهودية ….لانة اكثر الاشياء التى فيها ضرر للناس والمجتمع….. فالكاذب ملعون فى الدنيا والاخرة مثواة النار وبئس المصير… فلعنة الله على الكاذبين من مسيلمة الكذاب حتى لرامب مرورا باوباما …….فالاول ادعى النبوة كذبا وبهتانا…. والاخرين ادعوا انهم يحاربون الارهاب والارهابين …..وظهر بعد ذلك ان اوباما كاذب من وراءة ترامب كاذب أيضا ….فا أوباما الذى صنع الارهاب الممثل فى داعش وحلفائها ….من الجماعات الارهابية الاخرى فى منطقتنا منطقة الشرق الأوسط هو وحكوما تة…. لزعزعة الامن والاستقرار فى الشرق الاوسط لصالحة ولصالح اعوانة غى المنطقة لتقسيم المنطقة الي دويلات يسطيعون الهيمنة عليها وتكون الغالبية والقوة للكيان الصهيونى المغتصب لأرض فلسطين العربية….. . لذا اقول للجميع من مختلف الاعمار شجعوا الجميع على قول الحقيقة حتى ولو كانت مرة…. بل علموا أولادكم وأجفادكم قول الصدق بعيدا عن الكذب والبهتان…. فالانسان الصادق الامين دائما اقوالة وافعالة صادقة والامانة سمة من سمات رسولنا الكريم علية وعلى الأنبياء والرسل الصلاة والسلام…… بل نقول لا للكذب والبهتان …..ونعم لقول الصدق والحقيقة ولعنة الله على الكاذبين على مر الزمان من مسيلمة الكذاب الى يومنا هذا عصر ترامب وحلفائة … ترامب الذى سوف يعيد ترشيحة مرة أخرى بعد أيام معدودة بناء على طلب اللوبى الصهيونى العالمى …. لخدمة حلفائة شياطين الانس ” بنى صهيون “قتلة الاطفال ومنتهكى حرمة المسجد الاقصى اولى القبلتين وثالث الحرمين…للضغط على الحكام العرب للتطبيع معهم ….لفرض السلام الذى يريدة بنى صهيون وليس السلام القائم على العادل الذى ينادى بة العالم أجمع …….!!
