جزء مقتبس من الرواية ” كانت لحظات وقوفي انتظارًا لتنفيذ أمره بالهبوط بعد ما رفضتُ السجود لآدم،كالعمر الذي عشته كله قبل خلقه، فكان حينها غضبي قد أعمى بصيرتي، ومن قسوة أحساسي بصقيع طال اوصالي من رهبة الموقف التحفتُ وقتها برداء الحقد لونه الكبرياء. ” قريبا في معرض الكتاب 2019