عندما يستمتع المرء منا بعمله… يجد فيه غايته المنشودة .
تجدة يمضى قدما فى طريق البحث عن التميز.. لذلك تراة يشق طريقه غير عابىء بكل مايصادفه من معوقات تزيد من الصعاب التى تواجهه فى سبيل ادراكه لامنياته التى يسعى اليها بشتى السبل
فمن يجعل نصب عينيه هدفا واحدا طيله حياته يسير اليه بخطى ثابته يصبح بين لحظه واخرى قابضا على زمام الامور حيث تتدلى من بين يديه عناقيد النجاح لتشبع رغبه ما..بداخله .. وفى نفوس من حوله تزيد ثقه فى النفس وتكون بمثابه القنديل الذى ينير ليالى الكادحين
هو الدكتور محمد الصالحى..
لطالما المواطنين تتحدث عن مواقفه المشرفه والذى دائما مايحدث طفرة فى موقعه ويقدم مالم يستطع غيرة القدوم عليه فهو يملك قدرة التنفيذ بتوكله على رب العرش العظيم ولطالما تجدة تجاهك ومعك فى كل المواقف..
والصالحى استطاع ان يجمع شمل اهله وبلدة تحت منارة الانجاز الحقيقى رغم انه لايحب ان يكتب عنه ولا يميل للتشدق بالحديث من خلال مجالس الكلام مؤمنا برساله هداها اليه الله عز وجل فأحبه الناس
والحديث عن ابناء مصر المخلصين يطول امدة فهم فتيه امنوا بربهم فزدناهم هدى
رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه فقد قطعوا رحله حياة طويله ملؤها العمل والاخلاص للعمل الخدمى لكل المصريين
وبمبادرة كريمه منه بعد ان قدمنا عرض مشروع خيرى وانسانى تحت اسم (ستر ..وغطا)
من خلاله نساعد ونوفر لاهالينا من الاسر الاكثر احتياجا لاسقف تحميهم من حرارة الشمس بدل من الاسقف المنهارة
وان ندخل عليهم الفرحه من خلال حنفيه مياة بدل من الطلمبه.. لم يتردد فى الدعم والوقوف بجانب اهالينا بل وزاد على ذلك بالكثير
انتظرونا …
