كتب محمدالعوضى ألقت الشرطة الفرنسيه القبض على خمسة أشخاص لم يعلن عن هويتهم فى مدينة ليون الفرنسية وبحوزتهم أسلحة متنوعه منها قذيفة صواريخ وومفرقعات وواقى رصاص وأسلحة أخرى ووضعوا قيد التحقيقات ممايدل ذلك على إنتشار الأسلحه داخل فرنسا وأن ماحدث أكبرمن أى تنظيمات فرديه أو على مستوى الأشخاص وأن ماحدث فى فرنسا تخطيط من أجهزة لدول كبرى أو أشخاص لديهم حرية الحركة فى الدخول والخروج بسهولة من فرنساوالعوده إليها مرة أخرى وهذا الحق غير متوفرإ لا لمن لديهم جنسية فرنسية أو من هو من دول الأتحاد الاوربى وإن من هؤلاء أكبر تجارالأسلحة على مستوى العالم إذا فإن هذه التفجيرات والتى أطلق عليه الرئيس الفرنسى بالحرب على بلاده لا تمت للعرب بصله من قريب او من بعيد لأن هناك مصىلحة لمن قاموا بهذه التفجيرات والعرب ليس لديهم أى مصلحة فى ذلك لأن فرنسا دائما فى صف العرب فلتفتش فرنسا فى ملفاتها السريه وتبحث عمن من يريد أن يشعل النار ويوقع بين فرنسا والدول العربية بصفة عامة
