أخبار عاجلةأخبار عالميةأخبار مصرأهم الاخبارالثقافة
الفنان ابراهيم شلبي ومشاركتة تحت عنوان (عزل) بالمعرض العام 44 بقصر الفنون ارض الاوبرا
عزل عملى المشارك بالمعرض العام 44 بقصر الفنون ارض الاوبرا قاعة ممر
المعرض حتى 31/7 /2024
عـــــــــــزل
. …………. تجربة ذاتية.
عـــــــــــزل
. ……. تجربة ذاتية.
كنت أنزعج من تناول حبة دواء تخلصني من صداع
كان يعاودني مرة كل شهر . أو شهرين .
الآن أرقد وحدي على سرير في عزل ، بين أطنان الحبوب ،
أحرث الصمت العميق بلا رحمة
لا أرى غير جدران العزل وقد ملئت بأقراص الدواء ،
إنها شاسعة كالمكان خالدة كاللانهاية
كيف الهروب إذا كان جسدي هو السجن ؟ ،
كيف أتخلص منه وأعود كما كنت بلا أدوية…
بلا علاجات؟
أبحث بشكل محموم بين نشرات الدواء للعثور
على بصيص أمل خافت من ضوء سينطفئ في النهاية ،
إن لم يكن بالإستسلام للفيروس.
فمن وحدة العزل ثم الموت في نهاية المطاف
إبراهيم شلبى
مارس 2024
عزل
تجهيز في الفراغ
تجربة ذاتية مررت بها عند إصابتي بفيروس كورونا في 2022 فَمَنَّ الله علينا بالشفاء بعد المرور بتجربة قاسية من الوحدة في غرفة باردة. كلما وقعت عيني علي مكان بها لا أرى غير أكياس الدواء
المشروع يتكون من :-
– دائره قطرها 150سم تمثل حبة دواء عملاقة تتكون من 550 علبة دواء
بورتريه من مادة الجبس تأكلت فكشفت عن أصناف مختلفة من علب الادوية تعبر علي الكم الرهيب من الادوية التي يتناولها مريض كوفيدا فى مواعيد ثابته في خلال اليوم
-
تحتوي علي 3200 حباية دواء
– مرتبة سفنج 50×190×15سم
– نشرات أدوية داخلية التي تظهر دواعى إستعمال الدواء ومضاعفاته الجانبية
غلفت الحوائط والارض بورق النشرات الداخلية بواقع
1850نشرة داخلية
عزل
مررت بتجربة العزل مرتين
المرة الاولي عندما حجز صديقي بالمشفي القريب من بيتي، و كنا في بداية ظهور الفيروس وكانت المعلومات عنه شحيحة ، وكان المؤكد الوحيد انه فيروس قاتل لا شفاء منه، وخطورته حاضرة حتي بعد موت ضحيته . كنا نسمع كل يوم عن اخبار موتهم .
تخيلت كيف كان عزلهم ، كيف يقضون يومهم ، وكيف كانت نفسيتهم
وكيف يجب الابتعاد عنهم وعن غيرهم فكل فرد في الشارع مريض محتمل
وقتها شعرت اني المعزول و هم الاحرار بين اربع جدارن ينتظرون مصيرهم المحتوم.
رغم اني قضيت ما فات من عمري في عزل اختياري داخل جدران مرسمي مع الواني ، لم اشعر يوما بضجر ، ولم اسعي لكسر اقفال بابي، بل كنت اغضب ممن يحاول فك عزلي او يشاركني فيه فإنه لي وحدي وانا له.
وفي المرة الثانية بعد عزلي في غرفتي من اصابتي . وعلي سرير، وجدتني بين اطنان الادوية وحيد ، ابحث عن الخروج وكسر كل القيود .
كان الصمت هو سيد المكان وكنت افخر بهزيمته كل يوم مرتين.
الاولي صباحا بصوت نقير العصافير من فضلات الخبز التي اعتدت تركه لهم بالقرب من شرفتي في بلكونه غرفتي .
والثانية ليلا بصوت موسيقي مهرجانات لثواني من تكتوك كان يأتي للمبيت في جراجة الملاصق لبيتي.
كانت الساعات متلاحقة تمر سريعا لتأذن بتناول جرعات تالية من دواء لا ينتهي.
والان بعد شفائي عدت الي عزلي الاختياري ، ولكني افتقد صوت نقير العصافير والثواني من موسيقي المهرجانات .
هل كانت تلك الاصوات واهمه ؟ كيف ذلك ومازالت لقيمات الخبز باقية . وها هو الجراج موجود
كنت دائما اتسأل كيف استمع جويا لمتخيلاته البصرية بشأن أعمالة الفاجعية ! وهو في عزلة الصمت لفقدان سمعة .
الان عرفت
العزل تعدد، العزل انفتاح
في العزل. لم يعد الاختيار يحمل وزنا
ويستمر الأمل في التلاشي دون أن تلوح أي نهاية في الأفق.
يصبح اليأس هو الوضع الطبيعي الجديد، والابتسامة يصعب تحقيقها. الذكريات تصبح عزاء ونضال في وقت واحد.
يبدو أن الموت هو الخيار الوحيد.
في العزل. لا توجد أصوات يمكن سماعها، ولا ضوء شمس دافئ أو نسيم بارد تشعر به على بشرتك،
مجرد ادوية ونشرات طبية يمكنك التحديق فيها.
في العزل، يتم تجاهل الوقت ،لا تعرف كم من الوقت مضى او كم من الوقت ستبقي ، في حبسك الانفرادي .
الوقت، هو العدو . إنه يبني الأمل بأن كل ما يحدث سينتهي، وفي الوقت نفسه يحبسنى في حالة من عدم اليقين،
في العزل، قد تدفع إلى الجنون، يقاتل البعض حتى تنكسر معنوياتهم،
بينما انا ركزت بهدوء على أفكاري وذكرياتي للتمسك حتى يتم إطلاق سراحي ، دخلت في وضع البقاء على أمل العودة إلى الشعور بالحياة الطبيعية
يجبرك العزل على البقاء في الزاوية . كما أجبرني على مواجهة العديد من التجارب والعواطف التي دفعتني إلى العزلة( العقلية والعاطفية والجسدية) والتي اخترت قمعها
في العزل ، احتلت كومه كبيرة من علب الادوية بكل الالوان، احدي الاركان ،
كونت منها لوحة قوية عالية التباين في مركز الصدارة.
لقد استغرق الأمر عامين من التأمل واتخاذ القرار قبل أن أتمكن حتى من جمع خاماتي.
بدأ التحدي مستحيلاً ، لم أواجه أبدًا موقفًا كنت أعرف فيه ما أحتاج إلى إنشائه، ولكن لم أكن أعرف ما إذا كان بإمكاني ذلك.
كان هناك الكثير من الألم والنضال من أجل التقاطه، والعديد من المشاعر والتجارب التي يجب معالجتها من أجل العثور على المفردات الصحيحة.
إنها واحدة من اللوحات الأكثر ضعفًا وخامًا في معرض إبداعاتي، ويصعب علي النظر إليها.
لا ينبغي أن يكون الأمر مخيفًا ، مثل شخص يغامر بالدخول إلى نفق في الليل ويرى ضوءًا مضاءً من بعيد، دون أن يدرك أن عقله هو الذي جعله يرى الضوء الذي أراد بشدة أن ينير به طريقه، مما جعله يمشي إلى الأبد .
العزل تجربة لا مثيل لها. كل كائن حي يختبره بطريقة أو بأخرى،
مما يجعله أكثر روعة بالنسبة لي عندما أفكر في الاحتمالات العديدة لتجلياته.
ومن المفارقات أنني كنت في عزل اختياري قبل العزل القصري
ما وجدته من خلال هذه التجربة والاستكشاف هو أن هناك ما هو أكثر بكثير مما ناقشته هنا.
أعتقد أن هناك طبقات يجب تفكيكها، وقصص يجب سماعها وإخبارها، وعلاقات يجب تشريحها، وموسيقى يجب استخدامها للعثور على معاني أعمق.
البشر مخلوقات معقدة، لكن الكون من حولنا أكثر تعقيدًا.
هذه مجرد بداية، وربما لا توجد نهاية يمكن العثور عليها لأنني اخترت استكشاف العزل بشكل أكبر.
لا أعرف كيف ستتطور اللوحات، لكنني أعتقد أن كل تكوين سيقدم نفسه على أنه مكتمل فقط عندما أفهم التجارب إلى المستويات المطلوبة حتى تعمل تلك التعبيرات كناقلات للمعرفة.
عزل………………….
تجهيز في الفراغ
انتاج مارس 2024
الفنان ابراهيم شلبي
عضو مجلس ادارة نقابة الفنانين التشكيليين – تسعة عشرمعرضاً خاصاً بالقاهرة و الإسكندرية وأسبانيا وكفر الشيخ والمنصورة – أكثر من 90 معرض جماعي بمركز الجزيرة للفنون الزمالك – الهناجر بالأوبرا – جمعية محبي آلفنون الجميلة بجاردن سيتي – أتيلية القاهرة – جاليرى ضى بالمهندسين – شبابيك بالمقطم – معهد جوته بالقاهرة – قاعة الأهرام للفنون – قاعة صلاح طاهر بالأوبرا – جاليرى الباطروس مدريد – مكتبة الإسكندرية – مكتبة مصر العامه – كلية الفنون الجميلة بالإسكندرية – جامعة طنطا – جامعة كفر الشيخ – جامعة الأزهر – متحف أحمد شوقي – متحف محمود مختار – متحف طه حسين – متحف المنصورة القومي – متحف محمود سعيد بالاسكندرية – المركز الثقافى بكفر الشيخ – قصر ثقافة الانفوشى بالإسكندرية – قصر ثقافة الجيزة – قصر ثقافة طنطا – المعرض العام 32 – 41 -42 -43 بقصر الفنون – الاوبرا – صالون القطع الصغيرة الرابع والخامس بمجمع الفنون الزمالك 2001-2000 – مثل مصر بترشيح من وزارة الثقافة ( معرض الفنون التشكيليه بكراكاس -فنزويلا2009 – احتفاليه الدوحه عاصمه الثقافة العربيه ضمن الاسبوع الثقافى المصرى الدوحه 2010 ) أسبانيا 2010 – العراق 2016
المؤلفـــــــــــــــــات :
له العديد من الكتب الفنيه ومنها : كتاب فهرست فنانى مصر 21 و 22و 23- ملتقى الشرق والغرب ميدان محمود سعيد , احمد صبرى , ابله فضيله , فاطمه عباس – محمود مختار- رسمه وحدوته – سكتش – مبادئ الفن والتصميم
1993- 2022 تصميم العديد من الكتب الفنية والأدبية والتعليمية ( مصر- السعودية – البحرين – المغرب – امريكا – اسبانيا)
له مقتنيات خاصة بمصر وأسبانيا والسعودية- مؤسسة محمد رشيد بالإسكندرية – وزارة الثقافة – متحف النيل باسوان – جامعة طنطا “- جامعة كفر الشيخ
الجــــــــوائز
الجائزة الثانية تصوير مسابقة الفن بنكه فرعونية جاليرى ضى المهندسين 2022- منحة تفرغ من وزارة الثقافة من 2016 حتى 2020 – اكثر من 40 درع وشهادة تقدير وميدالية من جهات مختلفة ( جامعات – جمعيات فنية – مؤسسات حكومية )
صدر عن أعمال كتاب بعنوان (عازف اللون – دراسات نقدية فى اعمال ابراهيم شلبى ) برقم ايداع 17123 / 20 للدكتور إسماعيل صيام – تناول الملمس فى أعماله التشكيلية برساله دكتوراة للباحث / محروس عتاقى 2017 – نشرت اعمالة مع تناولها بالنقد والتحليل والسيرة الذاتية باللغة الصربية والانجليزية فى كتاب سفير الفن صادر عن وزارة الثقافة الصربية ترقيم دولى 5-94- 6894- 977-978 تأليف اد / عادل عبد الرحمن وأخرين – تناولت سيرته الذاتية فى رواية ( بلون الرمال ) من تأليف ا د / محمد عبد السلام رقم ايداع 19151/22 ترقيم دولى 8-3133-94-977-978 – نشرت اعماله مع التحليل بصحف ومجلات مصرية وأمريكية وأسبانية والعديد من الموسوعات العربية
يجبرك العزل على البقاء في الزاوية . كما أجبرني على مواجهة العديد من التجارب والعواطف التي دفعتني إلى العزلة( العقلية والعاطفية والجسدية) والتي اخترت قمعها
في العزل ، احتلت كومه كبيرة من علب الادوية بكل الالوان، احدي الاركان ،
كونت منها لوحة قوية عالية التباين في مركز الصدارة.
لقد استغرق الأمر عامين من التأمل واتخاذ القرار قبل أن أتمكن حتى من جمع خاماتي.
بدأ التحدي مستحيلاً ، لم أواجه أبدًا موقفًا كنت أعرف فيه ما أحتاج إلى إنشائه، ولكن لم أكن أعرف ما إذا كان بإمكاني ذلك.
كان هناك الكثير من الألم والنضال من أجل التقاطه، والعديد من المشاعر والتجارب التي يجب معالجتها من أجل العثور على المفردات الصحيحة.
إنها واحدة من اللوحات الأكثر ضعفًا وخامًا في معرض إبداعاتي، ويصعب علي النظر إليها.
لا ينبغي أن يكون الأمر مخيفًا ، مثل شخص يغامر بالدخول إلى نفق في الليل ويرى ضوءًا مضاءً من بعيد، دون أن يدرك أن عقله هو الذي جعله يرى الضوء الذي أراد بشدة أن ينير به طريقه، مما جعله يمشي إلى الأبد .
العزل تجربة لا مثيل لها. كل كائن حي يختبره بطريقة أو بأخرى،
مما يجعله أكثر روعة بالنسبة لي عندما أفكر في الاحتمالات العديدة لتجلياته.
ومن المفارقات أنني كنت في عزل اختياري قبل العزل القصري
ما وجدته من خلال هذه التجربة والاستكشاف هو أن هناك ما هو أكثر بكثير مما ناقشته هنا.
أعتقد أن هناك طبقات يجب تفكيكها، وقصص يجب سماعها وإخبارها، وعلاقات يجب تشريحها، وموسيقى يجب استخدامها للعثور على معاني أعمق.
البشر مخلوقات معقدة، لكن الكون من حولنا أكثر تعقيدًا.
هذه مجرد بداية، وربما لا توجد نهاية يمكن العثور عليها لأنني اخترت استكشاف العزل بشكل أكبر.
لا أعرف كيف ستتطور اللوحات، لكنني أعتقد أن كل تكوين سيقدم نفسه على أنه مكتمل فقط عندما أفهم التجارب إلى المستويات المطلوبة حتى تعمل تلك التعبيرات كناقلات للمعرفة.
في العزل. لم يعد الاختيار يحمل وزنا
ويستمر الأمل في التلاشي دون أن تلوح أي نهاية في الأفق.
يصبح اليأس هو الوضع الطبيعي الجديد، والابتسامة يصعب تحقيقها. الذكريات تصبح عزاء ونضال في وقت واحد.
يبدو أن الموت هو الخيار الوحيد.
في العزل. لا توجد أصوات يمكن سماعها، ولا ضوء شمس دافئ أو نسيم بارد تشعر به على بشرتك،
مجرد ادوية ونشرات طبية يمكنك التحديق فيها.
في العزل، يتم تجاهل الوقت ،لا تعرف كم من الوقت مضى او كم من الوقت ستبقي ، في حبسك الانفرادي .
الوقت، هو العدو . إنه يبني الأمل بأن كل ما يحدث سينتهي، وفي الوقت نفسه يحبسنى في حالة من عدم اليقين،
في العزل، قد تدفع إلى الجنون، يقاتل البعض حتى تنكسر معنوياتهم،
بينما انا ركزت بهدوء على أفكاري وذكرياتي للتمسك حتى يتم إطلاق سراحي ، دخلت في وضع البقاء على
أمل العودة إلى الشعور بالحياة الطبيعية
إبراهيم شلبي
عضو مجلس ادارة نقابة الفنانين التشكيليين – تسعة عشرمعرضاً خاصاً بالقاهرة و الإسكندرية وأسبانيا وكفر الشيخ والمنصورة – أكثر من 90 معرض جماعي بمركز الجزيرة للفنون الزمالك – الهناجر بالأوبرا – جمعية محبي آلفنون الجميلة بجاردن سيتي – أتيلية القاهرة – جاليرى ضى بالمهندسين – شبابيك بالمقطم – معهد جوته بالقاهرة – قاعة الأهرام للفنون – قاعة صلاح طاهر بالأوبرا – جاليرى الباطروس مدريد – مكتبة الإسكندرية – مكتبة مصر العامه – كلية الفنون الجميلة بالإسكندرية – جامعة طنطا – جامعة كفر الشيخ – جامعة الأزهر – متحف أحمد شوقي – متحف محمود مختار – متحف طه حسين – متحف المنصورة القومي – متحف محمود سعيد بالاسكندرية – المركز الثقافى بكفر الشيخ – قصر ثقافة الانفوشى بالإسكندرية – قصر ثقافة الجيزة – قصر ثقافة طنطا – المعرض العام 32 – 41 -42 -43 بقصر الفنون – الاوبرا – صالون القطع الصغيرة الرابع والخامس بمجمع الفنون الزمالك 2001-2000 – مثل مصر بترشيح من وزارة الثقافة ( معرض الفنون التشكيليه بكراكاس -فنزويلا2009 – احتفاليه الدوحه عاصمه الثقافة العربيه ضمن الاسبوع الثقافى المصرى الدوحه 2010 ) أسبانيا 2010 – العراق 2016
المؤلفـــــــــــــــــات :
له العديد من الكتب الفنيه ومنها : كتاب فهرست فنانى مصر 21 و 22و 23- ملتقى الشرق والغرب ميدان محمود سعيد , احمد صبرى , ابله فضيله , فاطمه عباس – محمود مختار- رسمه وحدوته – سكتش – مبادئ الفن والتصميم
1993- 2022 تصميم العديد من الكتب الفنية والأدبية والتعليمية ( مصر- السعودية – البحرين – المغرب – امريكا – اسبانيا)
له مقتنيات خاصة بمصر وأسبانيا والسعودية- مؤسسة محمد رشيد بالإسكندرية – وزارة الثقافة – متحف النيل باسوان – جامعة طنطا “- جامعة كفر الشيخ
الجــــــــوائز
الجائزة الثانية تصوير مسابقة الفن بنكه فرعونية جاليرى ضى المهندسين 2022- منحة تفرغ من وزارة الثقافة من 2016 حتى 2020 – اكثر من 40 درع وشهادة تقدير وميدالية من جهات مختلفة ( جامعات – جمعيات فنية – مؤسسات حكومية ) صدر عن أعمال كتاب بعنوان (عازف اللون – دراسات نقدية فى اعمال ابراهيم شلبى ) برقم ايداع 17123 / 20 للدكتور إسماعيل صيام – تناول الملمس فى أعماله التشكيلية برساله دكتوراة للباحث / محروس عتاقى 2017 – نشرت اعمالة مع تناولها بالنقد والتحليل والسيرة الذاتية باللغة الصربية والانجليزية فى كتاب سفير الفن صادر عن وزارة الثقافة الصربية ترقيم دولى 5-94- 6894- 977-978 تأليف اد / عادل عبد الرحمن وأخرين – تناولت سيرته الذاتية فى رواية ( بلون الرمال ) من تأليف ا د / محمد عبد السلام رقم ايداع 19151/22 ترقيم دولى 8-3133-94-977-978 – نشرت اعماله مع التحليل بصحف ومجلات مصرية وأمريكية وأسبانية والعديد من الموسوعات العربية