أخبار عاجلة

الفدس العتيقة

احجز مساحتك الاعلانية

كتب :جمال زرد

بالرغم من قرار الصهيونى ترامب بأن تكون القدس عاصمة للكيان الصهيونى بمباركة من اللوبى الصهيونى العالمى .

مازال الصراع الفلسطينى الصهيونى على مدينة القدس العتقية مستمرا .

مدينة القدس العتيقة التى تم تأسيسها منذ 5 الاف عاما كمدينة عربية أصيلة بمعنى الكلمة وكل من المسلمين والعرب لا يريدون التضحية بالمدينة العتيقة لوجود الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين بها .

خاصة أنها مدينة عربية حقا وتاريخيا وقانونيا أيضا فما زال بنى صهيون المغتصبين لها يطمسون تاريخها وهويتها العربية بهدم المبانى العتيقة التى تدل على عروية القدس .

لتنفيذ قرار الصهيونى ترامب أن تكون عاصمة لكيانهم المغتصب بمباركة غربية .

أن مدينة القدس العتيقة فى قلب كل مواطن عربى مسلم أو مسيحى قبل أن تكون فى قلب كل فلسطينى .

ولحل هذة القضية التى هى أساس الصراع الفلسطينى الصهيونى هو أرجاع مدينة القدس العتيقة لأصحابها لتكون العاصمة لدولة فلسطين المرتقبة والتى يناشد الجميع بأقامتها ليكون هناك سلام حقيقى بمعنى الكلمة.

القدس عربية رغم أنف الصهيونية

رئيس التحرير

المشرف العام على موقع العالم الحر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى