كتب :جمال زرد
لم تعرف مصر المحروسة فى تاريخها الحديث محاولة للعبث بالوحدة الوطنية فيها بين مسلميها وأقباطها والنيل من تماسكهما الاجتماعى مثل الذى نشهدة فى أيامنا هذة على أيدى أعداء مصر بالداخل والخارج
ولكن جميعنا كأبناء مصر المحروسة فى كل مكان من مطروح الى أسوان أننا لدينا رصيد محبة بيننانعتز بها ونتفاخر بها أمام العالم أجمع خاصة الحاقدين على مصر وشعبها الذين مازلوايعبثون ويعتدون على مصر بالقول والفعل ودائما يحالفهم الفشل الزريع لأنهمادائما أن أبناء مصر المحروسة نسيج واحد مسلمين وأقباط معا لاتؤثر فيهما الفتن بين دين يعتقدونة أو عقيدة يتبعوها
فتحية لأبناء مصر المحروسط مسلمين وأقباط والذين دائما يواجهون العوان على مصر بمزيدا من المحبة والتعاون والوحدة الوطنية فى وطنهم وطن الحضارة العريقة والتى مازالت متواجدة حتى يومنا هذا على ضفاف النيل الخالد