تبدو الصحافة العربية في كثير من الاوقات بلا قدمين بل بقدم واحدة لأنها تبتعد عن الحقيقة وتعيش في أوهام من صنع أخيلة نست إنها في عصر الفيس بوك وتويتر والهواتف الذكية والفضائيات الخ فهل نستعيد صحافتنا العربية من قضاياها الوهمية إلي قضايا وطن مع اقلام تكتب الحقيقة من أجل حاضر ومستقبل أكثر احتراما للعقل العربي !