كتب محمد عبد الله سيد الجعفرى
في أكثر من خطاب له، أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن مصر لن ترجع إلى الوراء في دعوى للتفاؤل بمستقبل أفضل وحياة كريمة لكل المصرين ؛ ولكن التجاوزات في الشارع المصري لا زالت مستمرة بطريقة اكثرا استفزازا من الايام الماضية من كل شيء واصبح كل شيء واضح من فساد واهمال من الحكومة إلى جانب فساد المحليات، وارتفاع أسعار جميع السلع بالأسواق. ولا يوجد مراقب ومن يحاسب وترك الفقراء فى مستقبل مجهول ولا يوجد غير تصريحات فقط عن محدود الدخل .
وفي التقرير التالي الذى تم اعدادة من قبل محمد عبد الله سيد الجعفرى عن احوال المجتمع ..أبرز تلك التجاوزات التي لا يزال يعاني منها المواطن في حياته اليومية، من تجاوزات الشرطة..شهد شارع محمد محمود بمحيط ميدان التحرير بوسط القاهرة، أمس الأحد، مشادة كلامية بين ضابط شرطة وسائق سيارة «ملاكي» أوقف سيارته في مكان ممنوع فيه الانتظار، ما دفع الضابط لسحب الرخص منه وتحرير مخالفة وقام بعمل مخالفة له بـ1500 جنيه.وقال السائق للضابط: «والله يا باشا أنا مش من هنا ولا أعرف حاجة»، ما دفع الآخر للرد عليه بقوله: «عشان تحترم نفسك بعد ذلك وتعرف إنك بتكلم ضابط مش عسكري في الشارع»، كما سبه بألفاظ خارجة، في واقعة تؤكد حاجة جهاز الشرطة إلى مزيد من الإصلاح بما يتوافق مع الخطاب الرئاسي بشأن تطبيق القانون. أزمات المحليات والرشاوى والمحسوبية وعدم تطبيق القانون غير على الفقراء فقط وهنا ..تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، منذ أيام فيديو يوضح استيقاف أحد المواطنين للواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، عقب أداء صلاة الجمعة في مسجد «المجمع الإسلامي»، في مدينة بور فؤاد؛ ليشكو له غلاء السكر، قائلا: «كل يوم أروح اشتري كيلو سكر، ألاقي زيادة جنيه على سعره، واشتريته إمبارح بـ 14 جنيهًا، واتخانقت مع البياع وهذا يدل على ان الدولة غائبة ولا يوجد حكومة تحكم الشعب والفاسدين والخارجون عن القانون فأمسك محافظ بورسعيد بيد المواطن، قائلا لمرافقيه: «والمصحف ما أنا سايبه، صور وخليك معاه علشان ده إخوان، ده والله إخواني؛ لأن كيلو السكر عندنا بـ7 جنيهات»، مطالبًا مجدي الخضر وكيل مديرية التموين والتجارة الداخلية، باصطحاب المواطن إلى البائع الذي اشترى منه كيلو السكر بـ 14 جنيهًا، وبعدها، اعتذر المحافظ خلال مداخلة هاتفية لبرنامج 90 دقيقة» للمواطن قائلا: «أنا آسف وحقك عليا.. ومكنتش أقصد انى اهينك شيء جميل وحكومة رائعة تتهم الناس بالباطل من اجل الحفاظ على الكرسى اين انت يا معالى الرئيس واين وعودك انا بحب بلدى وبعشق وطنى ونفسى اعيش ومن حقى ان اعيش ولا يعنينى من قريب ولا من بعيد من هى الحكومة لا يعنينى غير حياة كريمة اعيش فيها بين اهلى واوطنى هل معاليكم لا تستطيع ان تفعل ذالك سيدى الرئيس اين وعودك واين كلامك واين واين الانجازات تعبتا وفاض بينا الكيل وقال مواطن مصرى صعيدى يدعى علاء الصعيدى سائق المهنة سائق .طلب الرئيس عبدالفتاح السيسي والحكومة بتشديد رقابة مسئولي التموين على السلع والتجار والبائعين وكشف المحتكرين للسلع الغذائية، خاصة أن الضغوط زادت على المواطنين قائلًا: «الكيل طفح.. حيروح فين الغلبان.. العدس أصبح بثلاثين جنيهًا والحمص البليلة بـسعر 40 جنيها»، والبصل 7 جنية والبطاطس 8 جنية والطماطم 6 جنية والارز 7 جنية والمكرونة 6 جنية ورغيف العيش 75 قرش الله عليكى يا حكومة «كنا بنشيله في كم الهدوم عشان محدش يشوفنا دلوقتي بنمشي نتباهى بشراء نص كيلو وقال إن السلطة في مصر ممثلة في الرئيس السيسي والحكومة والنواب صمتت آذانها عن معاناة المواطنين وأنينهم نتيجة ارتفاع الأسعار، وراحت تبرر ذلك بأنه أمر لابد منه، الأمر الذي حولها إلى مدافع عن قلة فاسدة محتكرة، وتخلت عن الفقراء الذين يزدادون فقرًا. وأضاف: أن كل تلك الأوضاع تؤثر على شرعية السلطة في مصر بسبب التخلي عن دورها في إقامة العدل في المجتمع وحماية مصالح المصريين من جشع التجار وكان لابد من عدم إطلاق مشروعات كبرى، مما أثر على العملة الصعبة وأجبرنا على الاستدانة والخضوع لشروط صندوق النقد الدولي».وطالب مواطن مصرى صالح عبد الله سيد » الرئيس السيسي بإطلاق مظلة حماية اجتماعية للطبقات الفقيرة التي هي الأكثر دفعا لثمن ما يسمى بالإصلاح الاقتصادي، وخطة ممنهجة لمكافحة الفساد والسيطرة على الاحتكار ولا يكون الأمر بناء على طرق عشوائية لا تجدي نفعا، فالأسواق تمضي دون حسيب ولا رقيب و أن الرئيس السيسي، يتبنى خطابًا سياسيًا يدعو فيه للتفاؤل والأمل لبناء مستقبل أفضل لمصر، في إطار ما يستطيع الرئيس القيام به.
وأضاف خالد ابو بكر من البساتين بالقاهرة ، أن الرئيس في خطاباته يتحدث عن إنجازات تتحقق في مشروعات بعينها، وتكون هي الركيزة التي ينطلق منها لطمأنة الشعب المصري برسائل إيجابية، مشيرًا إلى أن سبب تراجع الأحوال الاقتصادية هي سياسيات الحكومة، وهناك تخبط وعدم منهجية في القرارات التي صدرت في الفترة الماضية إن السبب الرئيسي في تراجع الأوضاع في مصر في الوقت الحالي هو .أنصاف القرارات التي تتخذها الحكومة، وأغلبها غير مدروس ويعمق الأزمة فالقرارات يجب أن تكون في خدمة المواطن، لكنها ستلعب دورًا في تخفيض رصيد الرئيس عبد الفتاح السيسي عند الشعب وتقلل من فرصة فوزه حال ترشحه للرئاسة لفترة ثانية». وأكد عادل عبد المجيد صاحب شركة سياحة أن المصريين يحبون الرئيس عبد الفتاح السيسي، فمسئولية التراجع في الأوضاع الاقتصادية تقع أيضًا على البرلمان الذي لا يلعب دوره المنوط به في حماية المواطنين من موجة ارتفاع الأسعار، مضيفًا:الرئيس متكتف بالدستور والبرلمان ولا ينظر الى متطلبات الشعب والحياة عكس كل الوعود الشارع فى وادى والحكومة فى وادى اخر هل يجوز لا نسمع غير كلام معسول دون ادراك للحقيقة واوجاع الشعب الشعب يعانى من نقص فى جميع الموارد الاساسية من دواء وتعليم جيد وحياة كريمة اين هو المستقبل الذى يكون فى القادم وانا الان اموت فى بلدى من الجوع والمرض والذول اين هى الحياة الكريمة لا اجد غير تصريحات ومن لدية الحقيقة يقول ويعترف اين تسير بينا الحياة الى الجحيم والى الى الموت البطيئ ومجلس النواب يقوم بتوزيع السكر فى المناطق التابعة لة هو مسؤلية عضو البرلمان توزيع لحمة وسكر ولا مراقبة الحكومة اية الموضوع يابلد مين فيكى بيخاف على الفقير عضو البرلمان بيدعى مصالح الناس وهو سايب الرشاوى والمحسوبية واحتكار السلع وبيدور على سيارة سكر ولحمة ووظائف نعم لمستقبل افضل فى وطن مات فية الانسان وهانت الكرامة وضاع حلم الاجيال القادمة
في أكثر من خطاب له، أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن مصر لن ترجع إلى الوراء في دعوى للتفاؤل بمستقبل أفضل وحياة كريمة لكل المصرين ؛ ولكن التجاوزات في الشارع المصري لا زالت مستمرة بطريقة اكثرا استفزازا من الايام الماضية من كل شيء واصبح كل شيء واضح من فساد واهمال من الحكومة إلى جانب فساد المحليات، وارتفاع أسعار جميع السلع بالأسواق. ولا يوجد مراقب ومن يحاسب وترك الفقراء فى مستقبل مجهول ولا يوجد غير تصريحات فقط عن محدود الدخل .
وفي التقرير التالي الذى تم اعدادة من قبل محمد عبد الله سيد الجعفرى عن احوال المجتمع ..أبرز تلك التجاوزات التي لا يزال يعاني منها المواطن في حياته اليومية، من تجاوزات الشرطة..شهد شارع محمد محمود بمحيط ميدان التحرير بوسط القاهرة، أمس الأحد، مشادة كلامية بين ضابط شرطة وسائق سيارة «ملاكي» أوقف سيارته في مكان ممنوع فيه الانتظار، ما دفع الضابط لسحب الرخص منه وتحرير مخالفة وقام بعمل مخالفة له بـ1500 جنيه.وقال السائق للضابط: «والله يا باشا أنا مش من هنا ولا أعرف حاجة»، ما دفع الآخر للرد عليه بقوله: «عشان تحترم نفسك بعد ذلك وتعرف إنك بتكلم ضابط مش عسكري في الشارع»، كما سبه بألفاظ خارجة، في واقعة تؤكد حاجة جهاز الشرطة إلى مزيد من الإصلاح بما يتوافق مع الخطاب الرئاسي بشأن تطبيق القانون. أزمات المحليات والرشاوى والمحسوبية وعدم تطبيق القانون غير على الفقراء فقط وهنا ..تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، منذ أيام فيديو يوضح استيقاف أحد المواطنين للواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، عقب أداء صلاة الجمعة في مسجد «المجمع الإسلامي»، في مدينة بور فؤاد؛ ليشكو له غلاء السكر، قائلا: «كل يوم أروح اشتري كيلو سكر، ألاقي زيادة جنيه على سعره، واشتريته إمبارح بـ 14 جنيهًا، واتخانقت مع البياع وهذا يدل على ان الدولة غائبة ولا يوجد حكومة تحكم الشعب والفاسدين والخارجون عن القانون فأمسك محافظ بورسعيد بيد المواطن، قائلا لمرافقيه: «والمصحف ما أنا سايبه، صور وخليك معاه علشان ده إخوان، ده والله إخواني؛ لأن كيلو السكر عندنا بـ7 جنيهات»، مطالبًا مجدي الخضر وكيل مديرية التموين والتجارة الداخلية، باصطحاب المواطن إلى البائع الذي اشترى منه كيلو السكر بـ 14 جنيهًا، وبعدها، اعتذر المحافظ خلال مداخلة هاتفية لبرنامج 90 دقيقة» للمواطن قائلا: «أنا آسف وحقك عليا.. ومكنتش أقصد انى اهينك شيء جميل وحكومة رائعة تتهم الناس بالباطل من اجل الحفاظ على الكرسى اين انت يا معالى الرئيس واين وعودك انا بحب بلدى وبعشق وطنى ونفسى اعيش ومن حقى ان اعيش ولا يعنينى من قريب ولا من بعيد من هى الحكومة لا يعنينى غير حياة كريمة اعيش فيها بين اهلى واوطنى هل معاليكم لا تستطيع ان تفعل ذالك سيدى الرئيس اين وعودك واين كلامك واين واين الانجازات تعبتا وفاض بينا الكيل وقال مواطن مصرى صعيدى يدعى علاء الصعيدى سائق المهنة سائق .طلب الرئيس عبدالفتاح السيسي والحكومة بتشديد رقابة مسئولي التموين على السلع والتجار والبائعين وكشف المحتكرين للسلع الغذائية، خاصة أن الضغوط زادت على المواطنين قائلًا: «الكيل طفح.. حيروح فين الغلبان.. العدس أصبح بثلاثين جنيهًا والحمص البليلة بـسعر 40 جنيها»، والبصل 7 جنية والبطاطس 8 جنية والطماطم 6 جنية والارز 7 جنية والمكرونة 6 جنية ورغيف العيش 75 قرش الله عليكى يا حكومة «كنا بنشيله في كم الهدوم عشان محدش يشوفنا دلوقتي بنمشي نتباهى بشراء نص كيلو وقال إن السلطة في مصر ممثلة في الرئيس السيسي والحكومة والنواب صمتت آذانها عن معاناة المواطنين وأنينهم نتيجة ارتفاع الأسعار، وراحت تبرر ذلك بأنه أمر لابد منه، الأمر الذي حولها إلى مدافع عن قلة فاسدة محتكرة، وتخلت عن الفقراء الذين يزدادون فقرًا. وأضاف: أن كل تلك الأوضاع تؤثر على شرعية السلطة في مصر بسبب التخلي عن دورها في إقامة العدل في المجتمع وحماية مصالح المصريين من جشع التجار وكان لابد من عدم إطلاق مشروعات كبرى، مما أثر على العملة الصعبة وأجبرنا على الاستدانة والخضوع لشروط صندوق النقد الدولي».وطالب مواطن مصرى صالح عبد الله سيد » الرئيس السيسي بإطلاق مظلة حماية اجتماعية للطبقات الفقيرة التي هي الأكثر دفعا لثمن ما يسمى بالإصلاح الاقتصادي، وخطة ممنهجة لمكافحة الفساد والسيطرة على الاحتكار ولا يكون الأمر بناء على طرق عشوائية لا تجدي نفعا، فالأسواق تمضي دون حسيب ولا رقيب و أن الرئيس السيسي، يتبنى خطابًا سياسيًا يدعو فيه للتفاؤل والأمل لبناء مستقبل أفضل لمصر، في إطار ما يستطيع الرئيس القيام به.
وأضاف خالد ابو بكر من البساتين بالقاهرة ، أن الرئيس في خطاباته يتحدث عن إنجازات تتحقق في مشروعات بعينها، وتكون هي الركيزة التي ينطلق منها لطمأنة الشعب المصري برسائل إيجابية، مشيرًا إلى أن سبب تراجع الأحوال الاقتصادية هي سياسيات الحكومة، وهناك تخبط وعدم منهجية في القرارات التي صدرت في الفترة الماضية إن السبب الرئيسي في تراجع الأوضاع في مصر في الوقت الحالي هو .أنصاف القرارات التي تتخذها الحكومة، وأغلبها غير مدروس ويعمق الأزمة فالقرارات يجب أن تكون في خدمة المواطن، لكنها ستلعب دورًا في تخفيض رصيد الرئيس عبد الفتاح السيسي عند الشعب وتقلل من فرصة فوزه حال ترشحه للرئاسة لفترة ثانية». وأكد عادل عبد المجيد صاحب شركة سياحة أن المصريين يحبون الرئيس عبد الفتاح السيسي، فمسئولية التراجع في الأوضاع الاقتصادية تقع أيضًا على البرلمان الذي لا يلعب دوره المنوط به في حماية المواطنين من موجة ارتفاع الأسعار، مضيفًا:الرئيس متكتف بالدستور والبرلمان ولا ينظر الى متطلبات الشعب والحياة عكس كل الوعود الشارع فى وادى والحكومة فى وادى اخر هل يجوز لا نسمع غير كلام معسول دون ادراك للحقيقة واوجاع الشعب الشعب يعانى من نقص فى جميع الموارد الاساسية من دواء وتعليم جيد وحياة كريمة اين هو المستقبل الذى يكون فى القادم وانا الان اموت فى بلدى من الجوع والمرض والذول اين هى الحياة الكريمة لا اجد غير تصريحات ومن لدية الحقيقة يقول ويعترف اين تسير بينا الحياة الى الجحيم والى الى الموت البطيئ ومجلس النواب يقوم بتوزيع السكر فى المناطق التابعة لة هو مسؤلية عضو البرلمان توزيع لحمة وسكر ولا مراقبة الحكومة اية الموضوع يابلد مين فيكى بيخاف على الفقير عضو البرلمان بيدعى مصالح الناس وهو سايب الرشاوى والمحسوبية واحتكار السلع وبيدور على سيارة سكر ولحمة ووظائف نعم لمستقبل افضل فى وطن مات فية الانسان وهانت الكرامة وضاع حلم الاجيال القادمة