كتب لفته عبد النبي الخزرجي :
انطلقت التظاهرات المطالبة بالاصلاحات الحقيقية ، في العاصمة بغداد، والمدن العراقية الاخرى ، فقد شهدت ساحة التحرير في وسط بغداد العاصمة ، تظاهرة واسعة شاركت فيها جموع غفيرة من العاملين في شركات القطاع العام ، وهم يرفعون لافتات يطالبون فيها بعدم الاستقطاع من رواتبهم التي لا تسد احتياجاتهم العائلية ، كما ان الشرائح الاجتماعية المثقفة ومنظمات المجتمع المدني ، كان لها حضور في تلك التظاهرات وهي ترفع الشعارات التي تدعو للمضي في تحرير الارض العراقية من قبضة داعش الارهابية ، وتطالب باجراء الاصلاحات الحقيقية .
من جانب آخر طالبت المرجعية العليا في خطبة الجمعة ، بضرورة العمل الجدي لاستقطاب الطاقات العلمية الكفوؤة والمجربة لتجاوز الوضع الاقتصادي المتردي ، وفي الوقت نفسه فانها دعت الحكومة الى عدم المساس برواتب الموظفين والمتقاعدين ، والمضي بفرض الامن والنظام في محافظة ديالى وعدم السماح بحمل السلاح الا للاجهزة الامنية الرسمية ، ولجم العصابات المنفلتة من الاضرار بمصالح البلاد والعباد .
وقد كانت التظاهرات الحاشدة للجماهير في محافظة بابل ، قد دعت الى اقالة محافظ بابل كما دعت ايضا بعدم المساس برواتب المتقاعدين والموظفين وموظفي العقود والاجور اليومية والحماية الاجتماعية . اما في البصرة فقد انطلقت تظاهرة شاركت فيها مختلف الشرائح الاجتماعية مطالبة بوقف النزاعات العشائرية في المحافظة والحفاظ على السلم الاجتماعي وعدم المساس برواتب المتقاعدين والموظفين في الدولة .
انطلقت التظاهرات المطالبة بالاصلاحات الحقيقية ، في العاصمة بغداد، والمدن العراقية الاخرى ، فقد شهدت ساحة التحرير في وسط بغداد العاصمة ، تظاهرة واسعة شاركت فيها جموع غفيرة من العاملين في شركات القطاع العام ، وهم يرفعون لافتات يطالبون فيها بعدم الاستقطاع من رواتبهم التي لا تسد احتياجاتهم العائلية ، كما ان الشرائح الاجتماعية المثقفة ومنظمات المجتمع المدني ، كان لها حضور في تلك التظاهرات وهي ترفع الشعارات التي تدعو للمضي في تحرير الارض العراقية من قبضة داعش الارهابية ، وتطالب باجراء الاصلاحات الحقيقية .
من جانب آخر طالبت المرجعية العليا في خطبة الجمعة ، بضرورة العمل الجدي لاستقطاب الطاقات العلمية الكفوؤة والمجربة لتجاوز الوضع الاقتصادي المتردي ، وفي الوقت نفسه فانها دعت الحكومة الى عدم المساس برواتب الموظفين والمتقاعدين ، والمضي بفرض الامن والنظام في محافظة ديالى وعدم السماح بحمل السلاح الا للاجهزة الامنية الرسمية ، ولجم العصابات المنفلتة من الاضرار بمصالح البلاد والعباد .
وقد كانت التظاهرات الحاشدة للجماهير في محافظة بابل ، قد دعت الى اقالة محافظ بابل كما دعت ايضا بعدم المساس برواتب المتقاعدين والموظفين وموظفي العقود والاجور اليومية والحماية الاجتماعية . اما في البصرة فقد انطلقت تظاهرة شاركت فيها مختلف الشرائح الاجتماعية مطالبة بوقف النزاعات العشائرية في المحافظة والحفاظ على السلم الاجتماعي وعدم المساس برواتب المتقاعدين والموظفين في الدولة .