كتب جمال زر د
الانسان كائن حى خلقة الله سبحانة وتعالى لة حقوق وضعتها المواثيق والعهود الدولية من خلال الامم المتحدة صدق عليها كافة دول العالم ويتابع تطبيقها منطمات حقوق الانسان فى جميع بلدان العالم خاصة فى دول العالم الثالث وافريقيا ومنها مصر التى بالاضافة الى جمعيات حقوق الانسان انشات المجلس القومى لحقوق الانسان
الانسان فى كل مكان من حقة الحرية فى التعبير والراى سياسيا وثقافيا وفكريا كما من حقة العيش بكرامة فى بيئة نطيفة وفى مسكن ملائم مزود بالمرافق العامة باسعار تناسب دخلة
بل الحق فى الماكل والمشرب والعلاج المجانى وان يعيش حياة امنة فى امن وامان واستقرار دون ارهاب من ارهابى بعيدا عن الفتن والطائفية لان لة حرية العقيدة وجميعها كفلتها الدساتير فى العالم اجمع خاصة دستور مصر المحروسة
فهل سياتى يوما من الايام ويحصل عليها كل انسان حى يرزق فى كل مكان بعيدا عن العنصرية كما يحدث فى بعض الدول كامريكا التى تعامل السود والصينيين والفقراء وبعض العرب بعد احداث 11 سبتمبر كمواطنين من الدرجة الثانية حتى لايكون هناك حقد وكراهية لعدم حصول الانسان على حقوقة هناك
الانسان كائن حى خلقة الله سبحانة وتعالى لة حقوق وضعتها المواثيق والعهود الدولية من خلال الامم المتحدة صدق عليها كافة دول العالم ويتابع تطبيقها منطمات حقوق الانسان فى جميع بلدان العالم خاصة فى دول العالم الثالث وافريقيا ومنها مصر التى بالاضافة الى جمعيات حقوق الانسان انشات المجلس القومى لحقوق الانسان
الانسان فى كل مكان من حقة الحرية فى التعبير والراى سياسيا وثقافيا وفكريا كما من حقة العيش بكرامة فى بيئة نطيفة وفى مسكن ملائم مزود بالمرافق العامة باسعار تناسب دخلة
بل الحق فى الماكل والمشرب والعلاج المجانى وان يعيش حياة امنة فى امن وامان واستقرار دون ارهاب من ارهابى بعيدا عن الفتن والطائفية لان لة حرية العقيدة وجميعها كفلتها الدساتير فى العالم اجمع خاصة دستور مصر المحروسة
فهل سياتى يوما من الايام ويحصل عليها كل انسان حى يرزق فى كل مكان بعيدا عن العنصرية كما يحدث فى بعض الدول كامريكا التى تعامل السود والصينيين والفقراء وبعض العرب بعد احداث 11 سبتمبر كمواطنين من الدرجة الثانية حتى لايكون هناك حقد وكراهية لعدم حصول الانسان على حقوقة هناك
