كتب :جمال زرد
ها هو اليوم ذكرى الاسراء والمعراج تلك المعجزة الالهية والمنحة الربانية لرسولنا الكريم علية الصلاة والسلام خير البرية وخاتم الأنبياء والرسل عليهم وعلى رسولنا الصلاة والسلام وذلك تخفيفا لة لما شهد من محن وشدائد بعد أنتقال زوجتة السيدة خديجة وعمه أبى طالب رضى الله عنهما الى جوار ربهما وكذا بعد رحلتة الى الطائف للدعوة الى الاسلام فأذاة أهلها بأعدائهم على جسمة الشريف حتى أدموة ونزف الدماء من جراء هذا الأذى فدعى الله سبحانة وتعالى بفك كربه ونصره على أعداء دعوته للأسلام ففك كربه ويسر له أمره وبعدها بسنوات أنتشر أسلامنا الحنيف فى الجزيرة العربية وبمرور الزمان أنتشر فى كافة أنحاء العالم
أن المعجزة الالهية للا سراء والمعراج أكدت الايمان فى قلب كل مسلم يتبع الأسلام ورسولة الكريم بثبات و ايمان وأن رسولنا الكريم هو خاتم المرسلين بعد صلى بالانبياء والرسل كأمام لهم بالمسجد الاقى أولى القبلتين وثالث الحرمين والمغتصب فى أيامنا هذة من بنى صهيون لعنه الله عليهم أجمعين بل ليصبح فى هذة الليله المباركه أن يكونا ديننا ا لأسلامى دين عالميا ولايقتصر على الجزيرة العربية
فكل عام ومسلمى العالم أجمع بخير وسلام أملين أن يكون فى احتفالنا بمعجزة الله سبحانة وتعالى الاسراء والمعراج فى عامنا القادم أن يكون تم خلاص القدس وتحريرة من بنى صهيون والله على كل شىء قدير