اسليدرالأدب و الأدباءالثقافةقرأت لك

الإعلامية منار حسن / الصراحة الصادمة

احجز مساحتك الاعلانية

الصراحة الصادمة 👍

…..

اقول كثيرا وافعل قليلا هكذا لسان حال صاحب قضية أو هدف وأحيانا الصراحة مؤلمة وفي تعريف آخر صادمة دعونا نتكلم عن مشهد الأحداث الذي أخذ الأبصار والعقول أيضا دون تحليل منطقي لواقع الأحداث ببساطة شديدة المشهد الفلسطيني الذي تعاطف معة القاصي والداني كون القضية هي أرض ووطن تعني بالدرجة الأولى الشعب الفلسطيني الذي مازال يدافع عن هوية ووطن مسلوب اما باقي المنادي من هنا وهناك تعاطف مع القضية هي مشاعر يمكن أن تكون على كل الأحوال تصاحب الحدث حتى لو كانت في الصين العالم الآن لاتحركة مشاعر بل مصالح وأهداف تناسب المجتمعات للعيش في سلام والسؤال البديهي أين كانت المقاومة طوال السنوات الماضية؟ هل كانت داخل مشهد المفاوضات ام خارج هذة المنظومة؟ وعلية بدأت تراجع الحسابات ام ان فجأه اكتشفت اعتداءات على القدس التي بالمناسبة طوال الفترة الماضية كانت تتعرض لانتهاكات كبيرة من جانب الكيان الصهيوني الذي أصبح الآن له هدف اقترب أن يكتمل بعد التطبيعات والمصالحات العربية التي في مضمونها الموافقة على وجود دولة اسرائيل. بعد كل مانشاهد لايدفع الثمن الا البسطاء الذين لاناقة لهم ولا جمل في القضية دائما مايكون هؤلاء هم وقود الميديا ودمهم بالتأكيد لاثمن لة! بعد هذا المشهد القائم ستهدأ النيران ويجلسون دون مطالبة حتى بحق من مات لمفاوضات جديدة وأقصى مطالبهم القليل. اما الجوار لهذا المشهد فلا يعنيهم الان سوى تحقيق مأرب أو هدف استغلال الحرب المشتعلة بشكل سياسي يخدم مصالح الجوار وغبي من يعتقد خلاف ذلك هي اللعبة ياصديقي التي لها غاية ووسيلة.. ستظل القدس ملجأ قلوب البشر على اختلاف الدين والعقيدة تجمع ديانات سماوية لم تشبة اي مدينة على وجة الأرض وأيضا غبي من يعتقد أنه سيمحو هوية ويضع بديل نحن لانكتب ابدا ميلاد وموت هي إرادة الله

……………..

 الإعلامية منار حسن

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى