كتب حمادة عبد الهادي في دوله على ضفاف الماء لا نسمع منه إلا بكاء قليل من المسلمين يعرف اسمها ولكن الأغلب يعرف جرحها دوله ميانمار يملكون من عباد الأصنام جبلا كثيرا ولكن وسط الضباب يوجد اقليه مسلمه اسمها (الروهينجا) قتلوا وصلبوا واخرجوا من ديارهم لأنهم مسلمين بعد مرور 18 شهر علي حمله البوذيين عليهم تم قتل 1100 واحرقت منازل وهدمت صوامع ولا أحد من العالم يلقي لهم بال أمامهم البحر ليغرقوا فيه والنار لتحرق أجساد ساجده لله لا يرفعونا سلاحا ولا يملكون إلا نواحا فهل هولاء يستحقون الحرق والقتل. رحم الله عمر بن عبدالعزيز في يوم من أيام حكمها كان يوم عيد دخل ابنه وسط أبناء الرعيه بملابس قديمة فبكي فقال لها ابنه ما يبكيك يا أبي قال أخاف عليك من كسره النفس يا ولدي فقال لها خاف عليها من معصيه الله. كانت امه تخاف منها الأمم رحمه الله علي أمه قائدها محمد ابن عبد الله