بقلم/اسلام الهاشمي الحامدي ضِيَ الْقَمَرَ يُنِيرُ في الظَّلْمَاتِ وَوَجَّهَ امِيٌّ يُنِيرُ حَيَاتِي فَكَيْفَ اشْكُرَها فِي كلِماتِ وَكانَتْ عَوْناً لِي طَوالَ حَياتِي امِي تَقُولُ شُكْراً تَكْفِيهَا وانا اعْلَمَ الْحَقِيقَةَ وَمَا فِيهَا الْحَقِيقَةُ تَكْمُنُ فِي سَعَادَتِي فَإِنْ رَأَتْ هَذا فَهَذَا يَكْفِيها جَيْشِي الْوَحِيدَ وَاتِباها بِهِ وان ضَاقَتِ الدُّنْيا احْتِمِي فِيهِ وَلَا يَهُمُّ مَنْ كَانَ وَلِمَاذَا فَإِنَّ غَابَ عَنِّي احْتاجَ الْيَهِ