إن ما يعانيه المعتقلون فى السجون الليبية من تعذيب وتنكيل ناهيك عن السجون السرية يتناقض مع أبسط المبادئ الإنسانية،
كتب / ممدوح محروس
استنكرتا سفيرة النوايا الحسنة ابتسام حسين العوام
قالت إن ما يعانيه المعتقلون فى السجون الليبية من تعذيب وتنكيل ناهيك عن السجون السرية يتناقض مع أبسط المبادئ الإنسانية، إنها تنتهك :
قانون الشريعة الإسلامية . القانون المحلى الليبي .
• المادة الخامسة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان تنص على أنه “لا يجوز إخضاع أحد للتعذيب وسوء المعاملة والعقوبة القاسية أو اللإنسانية”
• المادة الثانية من اتفاقية مناهضة التعذيب تنص على “إلزام كل طرف باتخاذ التشريعات القضائية والإدارية لمنع أعمال التعذيب”
• اتفاقية جنيف تنص المادة الحادية والعشرين منها عل أنه “يحظر ممارسة أي إكراه بدني أو معنوي إزاء المحميين خصوصاً بهدف الحصول على معلومات منهم أو من غيرهم.”
• اتفاقية جنيف الرابعة المواد 72، 82، 83، 85، 89، 91، 97، 116.
“إن أساس الحرية والعدل والسلام فى العالم هو الإعتراف بالكرامة المتأصلة لجميع أعضاء الأسرة البشرية وبحقوقهم المتساوية الثابتة”
هكذا استهلت الجمعية العامة للأمم المتحدة ديباجة الإعلان العالمى لحقوق الإنسان بالإعتراف الكامل بكرامة الانسان وضرورة أن يحمى القانون حقوقه ولكن للاسف ما تدخلت الامم المتحدة فى بقعة من بقاع الارض الا وازدادت توترا وانقساما
• المادة الثانية من اتفاقية مناهضة التعذيب تنص على “إلزام كل طرف باتخاذ التشريعات القضائية والإدارية لمنع أعمال التعذيب”
• اتفاقية جنيف تنص المادة الحادية والعشرين منها عل أنه “يحظر ممارسة أي إكراه بدني أو معنوي إزاء المحميين خصوصاً بهدف الحصول على معلومات منهم أو من غيرهم.”
• اتفاقية جنيف الرابعة المواد 72، 82، 83، 85، 89، 91، 97، 116.
“إن أساس الحرية والعدل والسلام فى العالم هو الإعتراف بالكرامة المتأصلة لجميع أعضاء الأسرة البشرية وبحقوقهم المتساوية الثابتة”
هكذا استهلت الجمعية العامة للأمم المتحدة ديباجة الإعلان العالمى لحقوق الإنسان بالإعتراف الكامل بكرامة الانسان وضرورة أن يحمى القانون حقوقه ولكن للاسف ما تدخلت الامم المتحدة فى بقعة من بقاع الارض الا وازدادت توترا وانقساما