كتب – د٠إبراهيم خليل
المتأمل للواقع العملي يجد تفاوت المرتبات بشكل كبير بين الشركات والجهات الحكومية حيث نجد خريج الجامعة يحصل في عمل ما على مرتب يتجاوز ٥٠٠٠ جنيه
في حين زميل دراسته يعمل في جهة أخرى ويحصل على ٢٠٠٠ جنيه ومن ثم آن الآوان لوضع حدود دنيا وعليا للمرتب على مستوى الدولة هذا من ناحية
ومن ناحية أخرى يجب وضع سقف مالي معين لانتقال لاعبي الكرة داخل الأندية المصرية أما في حالة الاحتراف خارج مصر
فليكن المقابل المالي وفقا لما يتم الاتفاق عليه وبالتالي سوف نجد العدالة وتختفى العشوائية ويتعدل الميزان ٠