كتب /إسلام الديب
نفى سامى أبو الروس، فلسطينى الجنسية، صحة ما تردد عن مشاركته في تفجيرات فرنسا مشيرا إلى أنه علم بالخبر، من أصدقائه، وأن صورته ضمن الصور التي عرضتها السلطات الفرنسية للمتهمين في التفجيرات
وأوضح أنه لم يسافر إلى فرنسا نهائيا، وليس له أي انتماءات سياسية وأشار إلى أن لحظة التفجيرات، كان يذاكر دروسه، في جامعة غزة بكلية الإعلام، مضيفا أنه أصيب بالفزع لحظة سماعه خبر اتهامه بالمشاركة في التفجيرات