كلمات : امجد ابو طالب ** أيها الطائرُ الأُسْطُوري اِذْهَبْ إِليهِ ولا تَجْعَلهُ خَائفاً مُتَرَقٍباً وإتْ بِه .. وأسْكنهُ فُؤادي وروُحي .. فهو مَنْ تُدَاعِبُني أفْكاره وأحْلامه .. ولِما لا ؟ .. كالمطر هو أنْتَظرهُ في كلِ وقتٍ وحين .. أعْشَقهُ في ثَنَايا قَلْبي والْنَبض .. ما أدْري مَنْ أنا .. أنا في بِحُورهِ هائمةٌ بَسْمةُ عِشْقٍ وغرامٍ .. أيها الطائرُ الأُسْطُوري أما زِلْتُ واقِفاً بِجِواري ..