بقلم… شيماء يوسف
أما زلتَ قلبي تغارُ عليه وتلقي جزافاً ملاماً إليه أما زلت تسعى لتلكَ الحروبِ وتفلتُ عمداً وعنداً يديه تظنُ الظنونَ وتبدي الشكوكَ أغيري تثيرُ رضا مقلتيه أما قال أني مناه الوحيد واني بهاء الحياة لديه فرحماكَ قلبي بقلبٍ ودودٍ براحٌ لكونٍ علا ساعديه ورفقٍ بموجِ الهوى إذ أتاني لتبقى رموشي أنا ضفتيه ولا تشق يوما شعوراً سيفت ح باب الهناء على جانبيه