كتب : جمال زرد
بالرغم من أحتجاجات شعوب العالم على أفعال بنى صهيون مازالوا دون رادع حقيقى.
من قبل المنظمات الدولية خاصة هيئة الأمم المتحدة ويتبين ذلك من أعمالهم وافعالهم تجاه المسجد الاقصى الشريف أولى القبلتين وثالث الحرمين .
حيث دائما يحرضون المستوطنيين المغتصبين على أقتحام المسجد الأقصى وكان أخرها بالأمس القريب حيث أنتهكوا المسجد بحماية من الجيش الصهيونى ودنسوا الأرض التى يسجد عليها المصلين .
خاصة بعد قرارات الصهيونى ترامب لأرضاء اللوبى الصهيونى العالمى بأن تكون مدينة القدس التى بها المقدسات الدينية عاصمة لكيانهم المغتصب .
بل ونقل سفارة بلاده الى القدس أعترافا بقراره المشئوم بالرغم من علم الجميع أن القدس عربية تاريخيا .
أفعال بنى صهيون التى منها مساعدة المتطرفين من بنى صهيون دائما على أنتهاك المسجد الأقصى.
بالرغم من القرارات الدولية بمنع انتهاك اماكن العبادة أعمال مشينة لابد من محاسبتهم عليها دوليا أمام المحكمة الدولية .