الكوسه والتي لفظا خضار ومعنى (وساطه) ،
حكي أنا أثناء حكم المماليك لمصر فرضوا ضرائب على السوق قبل دخول الباعه إليه وكان البائعون يصطفوا في طابور لدفع الضريبه حتى يدخلوا السوق ، فيأتي بائع الكوسه فينادي أنه يحملها فيفسح الجميع له الطريق لأن الكوسه خضار يتلف بسرعه حين يتعرض للشمس ومن يومها صار باعة الكوسه في مقدمة الطابور