كتبت/ لمياء أحمد عثمان
قررت ذات يوم ان أصطحب صديقتي للأسكندرية وكلنا أمل ونجدد النية بيوم سعيد وليلة هنية يوم عجيب منذ طلوع شمسة وبدء الحظ يهمس همسة طريق جميل الذهاب وتبادل النكات وأكل أكلات مملوءه بالتكات والحركات الأ ان وصلنا للأسكندريه وحل النحس أرجاء يومنا تناولنا الافطار فقام الونش برفع السيارة بكل رقة وعمل مخالفة مرورية خرجنا من المطعم مزعورين أما انا فوضعت يدي علي فمي ضاحكة أهذة رحلة أنها وحلة سحلة أستردينا السيارة وبدأنا رحلة البحث عن شقة كانت حقا مشقة لم نجد شقق فارغة ليومين بعد ضربة الشمس وكلمات الاخرين والهمس قام طفل صغير بكسر المفتاح بكونتكت السيارة لتظهر ثان أمارة لهذه الرحلة الجبارة ولأنة يوم عطلة بحثنا عن مكان نصلح بة السيارة لم نجد أستكملنا اليوم رغم أنف الحظ نزلنا البحر بثابنا ولم نبدلها ذهبنا لنتسوق فسقطت القهوة الساخنة علي يدي ضحكنا ولم نبالي قررنا العودة لننهي هذا اليوم الشاق لكن السيارة تعطلت بمنتصف الطريق الصحراوي لتكتمل المصائب والبلاوي قمنا بتصليحها مؤقتا وأتتهي اليوم الكارثي لم يكن يومنا من الأساس فأنصح جميع الناس الأ يتريثو بالمصائب اذا رأيت أكثر من أشارة لن تذهب حقا لن تذهب
لمياء أحمد عثمان
